عدّ الراصد الببلوغرافي خالد اليوسف مؤتمر الأدباء السعوديين (مؤتمراً أول)؛ كونه سعودياً خالصاً على مستوى الدعوات وأوراق العمل، إذ لم يشارك في هذه الدورة أي باحث أو أكاديمي عربي. وأبدى اليوسف تحفظه على قصر التكريم في المؤتمر على الشعراء، موضحاً لـ «عكاظ» أن المؤتمر للأدباء ما يؤمل معه أن يكرم أربعة في كل فن وجنس أدبي (شعراً، وقصة، ومسرحاً، ورواية، ونقدا)، مؤملاً أن تحرص اللجنة العلمية على اختصار أوراق العمل؛ كون الحضور لا يتحمل الإصغاء لأكثر من 60 بحثاً في ثلاثة أيام. بمعدل 20 ورقة يوميا.