تناولت أولى جلسات اليوم الثاني لفعاليات مؤتمر الأدباء السعوديين أمس (الثلاثاء) محاور متنوعة ومتعلقة بأدب الطّفل وعوالم اللغة الخاصة بالطفل، استعرض الدكتور محمد الزير في ورقته «أدب الطفل بين الواقع والمطلوب» خريطة الأدب موظفا دراسات بحثية وتكوينية تخدم أدب الطفل من خلال الأدب السعودي بحسب مفهومه فيما قدمت الدكتورة هند الخليفة في توصيتها لزوم الاهتمام والاتجاه بشكل أكبر نحو أدب الطفل ومن حيث ورقتها «التغير في الكتابة للطفل في الأدب السعودي بعد ملامح إسهامات المرأة» قيمت أدب الطفل كونه بحالة صحية جيدة جدا لافتة إلى أن المرأة أسهمت تاريخياً في نقل أدب الطفل.
فيما طرحت الدكتورة الريم الفواز من خلال ورقتها «المنجز النقدي في أدب الطفل السعودي من خلال الدراسات الأكاديمية» استفهاماً نقديا جاء فيه: كيف عالج النقاد أدب الطفل السعودي؟ تناولت في بحثها عشر رسائل نقدية وجاءت توصيتها بالحاجة إلى الوعي بدراسة مختصة لأدب الطفل، فيما أوصت الدكتورة نورة الغامدي في ورقتها «لغة الطفل من منظور الناقد السعودي قراءة على القراءة» إلى لزوم إقرار معايير تقنية ولغوية من قبل النقاد تختص بأدب الطفل،
عرضت الدكتورة جواهر آل الشيخ في الجلسة السابعة ورقة من الإبداعات الأدبية عند الشباب السعودي، قصيدة قبل البكاء على الأطفال نموذجا.
فيما طرحت الدكتورة الريم الفواز من خلال ورقتها «المنجز النقدي في أدب الطفل السعودي من خلال الدراسات الأكاديمية» استفهاماً نقديا جاء فيه: كيف عالج النقاد أدب الطفل السعودي؟ تناولت في بحثها عشر رسائل نقدية وجاءت توصيتها بالحاجة إلى الوعي بدراسة مختصة لأدب الطفل، فيما أوصت الدكتورة نورة الغامدي في ورقتها «لغة الطفل من منظور الناقد السعودي قراءة على القراءة» إلى لزوم إقرار معايير تقنية ولغوية من قبل النقاد تختص بأدب الطفل،
عرضت الدكتورة جواهر آل الشيخ في الجلسة السابعة ورقة من الإبداعات الأدبية عند الشباب السعودي، قصيدة قبل البكاء على الأطفال نموذجا.