سجل معرض جدة الدولي الثاني للكتاب أكثر من 60 ألف زائر منذ افتتاحه الخميس الماضي وحتى مساء البارحة على أرض الفعاليات بأبحر الجنوبية وسط انسيابية متكاملة وعبر ست بوابات مهيأة لاستقبال مختلف شرائح المجتمع.
كما تمكنت 100 شاشة تفاعلية إليكترونية من رفع العناء والمشقة والتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجودها عبر إرشادهم بالخرائط التوضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات التي يسلكونها والبالغة مجموع أطوالها ما يقارب الـ 4000 متر داخل المعرض، في حين تمت تهيئة مواقف للسيارات تتسع لـ 2500 سيارة وتنفيذ خطة مرورية شاملة لتسهيل الحركة المرورية للزوار طيلة فعاليات المعرض.
وكانت الأسر والعوائل الزائرة للمعرض على موعد مع التنويع والتجديد على مدار اليوم من خلال تزويد المناطق الخارجية للمعرض بالخدمات كافة من دورات مياه ومطاعم وأماكن للجلوس، إضافة إلى استمتاعهم بمزيج متناغم من الحراك الثقافي والمعرفي.
ويفتح المعرض أبوابه للزوار من الساعة الـ 10 صباحا وحتى الـ 10 مساء يوميا طيلة 11 يوما مدة فعالياته، حيث سيكون لهذا الحدث الذي تستضيفه جدة الأثر البالغ لنشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به إلى جانب إثراء الحركة الفكرية والمعرفية واحتضان الأدباء والمثقفين وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية في إخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.
كما تمكنت 100 شاشة تفاعلية إليكترونية من رفع العناء والمشقة والتسهيل على الزائرين في البحث عن عناوين الكتب وأماكن وجودها عبر إرشادهم بالخرائط التوضيحية لدور النشر والمؤلفين والممرات التي يسلكونها والبالغة مجموع أطوالها ما يقارب الـ 4000 متر داخل المعرض، في حين تمت تهيئة مواقف للسيارات تتسع لـ 2500 سيارة وتنفيذ خطة مرورية شاملة لتسهيل الحركة المرورية للزوار طيلة فعاليات المعرض.
وكانت الأسر والعوائل الزائرة للمعرض على موعد مع التنويع والتجديد على مدار اليوم من خلال تزويد المناطق الخارجية للمعرض بالخدمات كافة من دورات مياه ومطاعم وأماكن للجلوس، إضافة إلى استمتاعهم بمزيج متناغم من الحراك الثقافي والمعرفي.
ويفتح المعرض أبوابه للزوار من الساعة الـ 10 صباحا وحتى الـ 10 مساء يوميا طيلة 11 يوما مدة فعالياته، حيث سيكون لهذا الحدث الذي تستضيفه جدة الأثر البالغ لنشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به إلى جانب إثراء الحركة الفكرية والمعرفية واحتضان الأدباء والمثقفين وسط مشاركة مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخدمية في إخراج هذا الحدث بالصورة التي تليق بمستوى الرسالة والأهداف التي يقدمها.