اتهم المؤرخ مناحي القثامي «تاريخ الطائف» بـ«المحاباة» لأشخاص دون آخرين على حد حساب التخصص والإلمام في ورشة عمل أمس الأول، حملت عنوان «تاريخ ثقافة الطائف»، وأوضح القثامي أن «الأمسية يعيبها سوء الاختيار للضيوف»، متسائلا «لماذا لم يستدع مؤرخو الطائف لهذه المحاضرة الذين لهم الدور البارز في تأصيل الثقافة التاريخية».
ووجه القثامي سؤاله إلى ضيف الأمسية أمين دارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد السماري، قائلاً «هل هذا عدل يرضيكم الذي رد عليه بأن الضيوف كانوا على قدر كاف من المعرفة والثراء والمعلومات التي استفاد منها شخصيا»، وطالبه أن يتقبل آراء البعض بصدر رحب.
فيما ساند مدير «ثقافة الطائف» فيصل الخديدي مداخلة مناحي القثامي، وقال «كنت أتمنى من الأمسية الحديث عن أثر المكان على ثقافة الطائف، ودور المكتبات في تشكيل هوية وثقافة الطائف، ودور المؤسسات الثقافية وتغييبها في الورشة، ودورها بارز في تشكيل الهوية الثقافية للطائف».
ووجه القثامي سؤاله إلى ضيف الأمسية أمين دارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد السماري، قائلاً «هل هذا عدل يرضيكم الذي رد عليه بأن الضيوف كانوا على قدر كاف من المعرفة والثراء والمعلومات التي استفاد منها شخصيا»، وطالبه أن يتقبل آراء البعض بصدر رحب.
فيما ساند مدير «ثقافة الطائف» فيصل الخديدي مداخلة مناحي القثامي، وقال «كنت أتمنى من الأمسية الحديث عن أثر المكان على ثقافة الطائف، ودور المكتبات في تشكيل هوية وثقافة الطائف، ودور المؤسسات الثقافية وتغييبها في الورشة، ودورها بارز في تشكيل الهوية الثقافية للطائف».