«الشمس تتناول القهوة في صنعاء القديمة» ديوان شعر صدر عن دار الآداب اللبنانية ببيروت، للشاعر والناقد اليمني عبدالعزيز المقالح، إذ يصيغ من خلاله تاريخ اليمن وملامح الثقافة فيها بقصائد عتّقها تارة بلون الشّمس وتارة أخرى بعبق القهوة.
يقع الديوان في 216 صفحة اكتنزت في عوالمها البُعد الذاتي لليمن كما يصفها المؤلف حاملاً على عاتقه السياقات الزمنية المتعاقبة عليها حتى جراحاتها الآنية، عرف الشاعر عبدالعزيز المقالح بقصائده المثقلة بالرمزية ودلالتها لقضايا معاصرة اجتماعياً وثقافياً وسياسياً مردداً حين تتويج أعماله «لا بالعين ولكن بالقلب يقرأني الشعراء ويقرأني عشّاق الشِعر». ويذكر أن المقالح كتب نحو أربعة عشر ديواناً وخمسة عشر عملاً أدبياً، وقع نتاجه الفكري والأدبي محط اهتمام الكثيرين من النقاد لتكون أوراقه محل دراسات نقدية جادة، حصد المقالح جوائز عدة كان آخرها جائزة الشعر من مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية عام 2010.
يقع الديوان في 216 صفحة اكتنزت في عوالمها البُعد الذاتي لليمن كما يصفها المؤلف حاملاً على عاتقه السياقات الزمنية المتعاقبة عليها حتى جراحاتها الآنية، عرف الشاعر عبدالعزيز المقالح بقصائده المثقلة بالرمزية ودلالتها لقضايا معاصرة اجتماعياً وثقافياً وسياسياً مردداً حين تتويج أعماله «لا بالعين ولكن بالقلب يقرأني الشعراء ويقرأني عشّاق الشِعر». ويذكر أن المقالح كتب نحو أربعة عشر ديواناً وخمسة عشر عملاً أدبياً، وقع نتاجه الفكري والأدبي محط اهتمام الكثيرين من النقاد لتكون أوراقه محل دراسات نقدية جادة، حصد المقالح جوائز عدة كان آخرها جائزة الشعر من مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية عام 2010.