يعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية الأمير خالد الفيصل مساء اليوم (الثلاثاء) الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية لعام 2017 في دورتها التاسعة والثلاثين، في مؤتمر صحفي يعقده بقاعة الاحتفالات بمركز الخزامى بالرياض.
وكانت لجان الاختيار للفائزين بالجائزة قد أنهت اجتماعاتها التي عقدت على مدى ثلاثة أيام لاختيار الفائزين بالجائزة في فروع الجائزة الخمسة والتي تشمل خدمة الإسلام والدراسات الإسلامية واللغة العربية والأدب والطب والعلوم. وتتضمن الموضوعات المحددة للجائزة هذا العام في فرع الدراسات الإسلامية الفكر السياسي عند المسلمين حتى القرن التاسع الهجري / الخامس عشر الميلادي، وفي فرع اللغة العربية والأدب جهود الأفراد أو المؤسسات في تعريب العلوم والتقنيات نقلاً وبحثاً وتعليماً، وفي الطب العلاجات البيولوجية في أمراض المناعة الذاتية وفي فرع العلوم الفيزياء.
ويمنح الفائز بالجائزة براءة مكتوبة بالخط العربي تتضمن اسم الفائز ومُلخَّصاً للإنجازات التي أَهَّلته لنيل الجائزة. وميدالية ذهبية عيار 24 قيراطاً، وزن 200 جرام. ومبلغ 750.000 ريال سعودي (200.000 دولار أمريكي). وأعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل العالمية بدء الترشيح لجائزة الدراسات الإسلامية لعام 1439/ 2018 في موضوع الأعمال التي أُنجزت في تحقيق كتب التاريخ الإسلامي والتراجم. وفي فرع اللغة العربية والأدب حددت موضوع: الدراسات التي تناولت السيرة الذاتية في الأدب العربي، وفي الطب حددت موضوع: العلاج المناعي للسرطان، وفي فرع العلوم لعام 1439/ 2018 حددت الأمانة العامة للجائزة حقل: الرياضيات، فيما سيكون يوم الرابع من شهر رجب القادم آخر موعد لقبول الترشيحات للجائزة.
يذكر أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية التي مُنحت للمرة الأولى في العام 1399هـ/1979م لمكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة هي خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم. وتهدف الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم وحثهم على المشاركة في كل ميادين الحضارة، كما تهدف إلى إثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية. ويتم اختيار الفائزين بالاستناد فقط إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، كما تقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية، حتى أنّ عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية حصلوا بعدها على جوائز مرموقة أخرى، مثل جائزة نوبل.
وكانت لجان الاختيار للفائزين بالجائزة قد أنهت اجتماعاتها التي عقدت على مدى ثلاثة أيام لاختيار الفائزين بالجائزة في فروع الجائزة الخمسة والتي تشمل خدمة الإسلام والدراسات الإسلامية واللغة العربية والأدب والطب والعلوم. وتتضمن الموضوعات المحددة للجائزة هذا العام في فرع الدراسات الإسلامية الفكر السياسي عند المسلمين حتى القرن التاسع الهجري / الخامس عشر الميلادي، وفي فرع اللغة العربية والأدب جهود الأفراد أو المؤسسات في تعريب العلوم والتقنيات نقلاً وبحثاً وتعليماً، وفي الطب العلاجات البيولوجية في أمراض المناعة الذاتية وفي فرع العلوم الفيزياء.
ويمنح الفائز بالجائزة براءة مكتوبة بالخط العربي تتضمن اسم الفائز ومُلخَّصاً للإنجازات التي أَهَّلته لنيل الجائزة. وميدالية ذهبية عيار 24 قيراطاً، وزن 200 جرام. ومبلغ 750.000 ريال سعودي (200.000 دولار أمريكي). وأعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل العالمية بدء الترشيح لجائزة الدراسات الإسلامية لعام 1439/ 2018 في موضوع الأعمال التي أُنجزت في تحقيق كتب التاريخ الإسلامي والتراجم. وفي فرع اللغة العربية والأدب حددت موضوع: الدراسات التي تناولت السيرة الذاتية في الأدب العربي، وفي الطب حددت موضوع: العلاج المناعي للسرطان، وفي فرع العلوم لعام 1439/ 2018 حددت الأمانة العامة للجائزة حقل: الرياضيات، فيما سيكون يوم الرابع من شهر رجب القادم آخر موعد لقبول الترشيحات للجائزة.
يذكر أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية التي مُنحت للمرة الأولى في العام 1399هـ/1979م لمكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة هي خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم. وتهدف الجائزة إلى خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم وحثهم على المشاركة في كل ميادين الحضارة، كما تهدف إلى إثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية. ويتم اختيار الفائزين بالاستناد فقط إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، كما تقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية، حتى أنّ عدداً كبيراً من الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية حصلوا بعدها على جوائز مرموقة أخرى، مثل جائزة نوبل.