كان رحيل مساعد الرشيدي أمس الأول مفجعاً، إذ كان الراحل صديقاً لـ«عكاظ»، وصافح محبيه لسنوات طوال، آخرها قبل أشهر قليلة، بث شجونه من على فراش مرضه، التي حملت أخباره، وقصائده، وأفكاره التي تغلغلت في وجدان شعراء رافقوه، وتعمقت تجربتهم عبر قصائده المعتقة بالصحراء وعوالمها الساحرة.
تحدث الرشيدي إلى «عكاظ»، ونشر من خلالها نصوصاً تحتفظ بها ذاكرة الصحيفة، وبعد رحيله المفاجئ، يستعيد الملحق الثقافي هذه الذاكرة، وتنتخب قصاصات تعبر عن الذاكرة المشتركة بين «زعيم الشعر»، وقسم الثقافة في صحيفة «عكاظ».
تحدث الرشيدي إلى «عكاظ»، ونشر من خلالها نصوصاً تحتفظ بها ذاكرة الصحيفة، وبعد رحيله المفاجئ، يستعيد الملحق الثقافي هذه الذاكرة، وتنتخب قصاصات تعبر عن الذاكرة المشتركة بين «زعيم الشعر»، وقسم الثقافة في صحيفة «عكاظ».