ألهمت بطولة العريف جبران عواجي شعراء الوطن على مشاربهم وانتماءاتهم كافة عندما تغنوا ببسالته ودفاعه عن حياض الوطن ومواجهته اثنين من الفئة الضالة وجها لوجه في حي الياسمين بالرياض. «عواجي» كان نموذجا حيا لرجال الأمن السعودي كافة في مختلف قطاعاتهم ومواقعهم، وترجم صلابتهم وثباتهم ضد من تسول له نفسه الإخلال بالأمن واقعا حقيقيا؛ لذلك هاضت قرائح الشعراء دررا من الأبيات التي تسجل بطولة جبران بمداد من ذهب. يقول الشاعر نايف بن عرويل تعليقا على قبلة الفخر والاعتزاز التي طبعها أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر على جبين «عواجي»:
حكامنا يقطعون الراس
لاصار ضد أهله وناسه
ومن كان دون الوطن حراس
حكامنا قبلوا راسه
أما الدكتور عائض القرني فانشد قائلا:
لك وسام المجد من حد صبيا للقطيف
أوسمتنا والنياشين جتك معجّلة
عاش جبران المناضل عن الدين الحنيف
والوطن والشعب يا ابن الوفا والمرجلة
أما الشاعر مساعد الرشيدي وهو على فراش المرض (قبل وفاته) فقد اكتفى ببيت شعري عن قصيدة كاملة غرد به قائلا:
ما دام يولد للوطن مثل جبران
تموت عدوان الوطن ما تطوله
أما الشاعر علي بن حمري فأنشد قائلا:
يمناك قلطها الشحم يا عواجي
يا فزعة المضيوم لا صاح صايح
رميتهم على قصير المحاجي
وطرحتهم في القاع مثل الذبايح
كذلك الشاعر محمد الدحيمي قال:
انشد هل التاريخ والفعل عنّا
لا دارت رحاها وثار العجاجي
إن وصّلت لا حد هيبة وطنّا
جيناك والله كل ابونا (عواجي)
ومن أقاصي الجنوب نجران أبى الشاعر فلاح آل مخلص إلا أن يكون له حضور هذه الملحمة الشعرية عن بطولة جبران عواجي ولكن بأسلوبه الذي لا يشبه غيره قائلا:
وقفت دون أمن الوطن يا عواجي
يفداك من قامت كفوفه تراعش
الراس يقدح نار والبرج عاجي
وأقدامك اشرف من وجيه الدواعش
أيضا أمير الشعراء حيدر العبدالله فكتب قصيدة منها:
بروحهِ حين حمى أرضَهُ
وروحهِ حينَ فَدَى إخْوَتَهْ!
نخْوَتُهُ ما خانهُ صوتُها
عند اللِّقا، ولمْ يخُنْ نخْوَتَهْ!
كما كتب الشاعر متعب النصار قائلا:
عسى يمينك ما تقرب لها النار
يا مدمر أصحاب الفتن والضلالة
أقبلت مثل الليث في وجه الأخطار
يا ذخر ابن نايف وصفوة رجاله
بدوره قال الإعلامي والشاعر الزميل سعيد آل منصور
يا بيض غني لاحمر العين جبران
اللي هجم مثل البحر يوم هاجي
بك الوطن يفخر على كل الأوطان
والشعب كله يفتخر في عواجي
حكامنا يقطعون الراس
لاصار ضد أهله وناسه
ومن كان دون الوطن حراس
حكامنا قبلوا راسه
أما الدكتور عائض القرني فانشد قائلا:
لك وسام المجد من حد صبيا للقطيف
أوسمتنا والنياشين جتك معجّلة
عاش جبران المناضل عن الدين الحنيف
والوطن والشعب يا ابن الوفا والمرجلة
أما الشاعر مساعد الرشيدي وهو على فراش المرض (قبل وفاته) فقد اكتفى ببيت شعري عن قصيدة كاملة غرد به قائلا:
ما دام يولد للوطن مثل جبران
تموت عدوان الوطن ما تطوله
أما الشاعر علي بن حمري فأنشد قائلا:
يمناك قلطها الشحم يا عواجي
يا فزعة المضيوم لا صاح صايح
رميتهم على قصير المحاجي
وطرحتهم في القاع مثل الذبايح
كذلك الشاعر محمد الدحيمي قال:
انشد هل التاريخ والفعل عنّا
لا دارت رحاها وثار العجاجي
إن وصّلت لا حد هيبة وطنّا
جيناك والله كل ابونا (عواجي)
ومن أقاصي الجنوب نجران أبى الشاعر فلاح آل مخلص إلا أن يكون له حضور هذه الملحمة الشعرية عن بطولة جبران عواجي ولكن بأسلوبه الذي لا يشبه غيره قائلا:
وقفت دون أمن الوطن يا عواجي
يفداك من قامت كفوفه تراعش
الراس يقدح نار والبرج عاجي
وأقدامك اشرف من وجيه الدواعش
أيضا أمير الشعراء حيدر العبدالله فكتب قصيدة منها:
بروحهِ حين حمى أرضَهُ
وروحهِ حينَ فَدَى إخْوَتَهْ!
نخْوَتُهُ ما خانهُ صوتُها
عند اللِّقا، ولمْ يخُنْ نخْوَتَهْ!
كما كتب الشاعر متعب النصار قائلا:
عسى يمينك ما تقرب لها النار
يا مدمر أصحاب الفتن والضلالة
أقبلت مثل الليث في وجه الأخطار
يا ذخر ابن نايف وصفوة رجاله
بدوره قال الإعلامي والشاعر الزميل سعيد آل منصور
يا بيض غني لاحمر العين جبران
اللي هجم مثل البحر يوم هاجي
بك الوطن يفخر على كل الأوطان
والشعب كله يفتخر في عواجي