أعلن وزير الثقافة المصري حلمى النمنم، أن مختلف القطاعات الثقافية بالوزارة ستشارك في مهرجان الجنادرية للتراث والثقافة بالمملكة، الذي سينطلق أول فبراير، خصوصا قطاع الفنون التشكيلية، وصندوق التنمية الثقافية، والهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحاد كتاب مصر، فضلاً عن مشاركة كبيرة للفنون الشعبية بالمحافظات المختلفة لما تمتاز به تلك المحافظات من فلكلور شعبي كبير.
وثمن «النمنم» لـ«عكاظ» مبادرة حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باختيار مصر ضيف شرف، مبينًا أن القرار الملكي يؤكد على مكانة مصر لدى القيادة السعودية والشعب السعودي، كما أن الاختيار يؤكد على قوة ومتانة العلاقات الوطيدة بين البلدين، والتعاون المستمر والبناء في المجالات كافة، مشيراً إلى أن التعاون الثقافي بين المملكة ومصر مستمر لسنوات طويلة، والدليل على ذلك مشاركتها السنوية في معرض القاهرة الدولي للكتاب، موضحاً أن «مهرجان الجنادرية» يعد من أهم المهرجانات الثقافية والتراثية العالمية التي يترقبها المهتمون والمختصون، ويهدف إلى التأكيد على الهوية العربية الإسلامية، وتأصيل الموروث السعودي الوطني بشتى جوانبه، والإبقاء والمحافظة عليه ليبقى ماثلاً للأجيال القادمة.
وأوضح وزير الثقافة المصري أن المهرجان يستقطب سنوياً العديد من المثقفين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، لمتابعة الفعاليات التي تعكس حضارة وتراث المملكة التي حباها الله شرف رعاية الحرمين الشريفين، وأن تاريخها مليء بالصفحات المعطرة من ذاكرة الثفافة العربية، كما أن اللغة العربية تعد قناة مؤصلة في التعاون العربي الإسلامي والثقافي بين كافة الشعوب الناطقة بها.
وثمن «النمنم» لـ«عكاظ» مبادرة حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باختيار مصر ضيف شرف، مبينًا أن القرار الملكي يؤكد على مكانة مصر لدى القيادة السعودية والشعب السعودي، كما أن الاختيار يؤكد على قوة ومتانة العلاقات الوطيدة بين البلدين، والتعاون المستمر والبناء في المجالات كافة، مشيراً إلى أن التعاون الثقافي بين المملكة ومصر مستمر لسنوات طويلة، والدليل على ذلك مشاركتها السنوية في معرض القاهرة الدولي للكتاب، موضحاً أن «مهرجان الجنادرية» يعد من أهم المهرجانات الثقافية والتراثية العالمية التي يترقبها المهتمون والمختصون، ويهدف إلى التأكيد على الهوية العربية الإسلامية، وتأصيل الموروث السعودي الوطني بشتى جوانبه، والإبقاء والمحافظة عليه ليبقى ماثلاً للأجيال القادمة.
وأوضح وزير الثقافة المصري أن المهرجان يستقطب سنوياً العديد من المثقفين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، لمتابعة الفعاليات التي تعكس حضارة وتراث المملكة التي حباها الله شرف رعاية الحرمين الشريفين، وأن تاريخها مليء بالصفحات المعطرة من ذاكرة الثفافة العربية، كما أن اللغة العربية تعد قناة مؤصلة في التعاون العربي الإسلامي والثقافي بين كافة الشعوب الناطقة بها.