okaz_culture@
حقق خمسة من أساتذة جامعة الملك سعود جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين في دورتها الثالثة، وهم: الدكتور سعيد بن محمد الزهراني مناصفة مع الدكتور إيناس بن معين الناشف، والدكتور محمد بن مناع القطان، وعبدالله بن محمد الحمدان، وعبدالرحمن بن محمد الحزيمي. أعلن ذلك رئيس مجلس أمناء جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، موضحاً أن حفلة تسليم الجوائز للفائزين ستقام يوم الأربعاء القادم في قاعة المؤتمرات (مبنى 36) بمقر المدينة بالرياض.
ومن جهته، أعرب مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر عن سعادته بفوز خمسة من أساتذة الجامعة بالجائزة، مفيداً أنه من الإنجازات التي تفتخر بها الجامعة ويعزز مسيرتها في دروب العلم والمعرفة والتفوق العلمي، ويؤكد أن الجامعة أصبحت رائدة للاكتشافات والابتكارات، ومصنعاً للعقول الوثابة التي تسهم بكفاءة وفعالية في بناء صروح وطننا الغالي في شتى المجالات.
وهنأ العمر الفائزين بهذه الجائزة القيمة التي تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين، متمنياً أن تكون حافزاً قوياً لهم لتقديم المزيد من الإنجازات والابتكارات. وقدم العمر الشكر والتقدير باسمه واسم جميع منسوبي جامعة الملك سعود لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على ما يوليه ويقدمه للجائزة من رعاية واهتمام كبيرين، ما يجسد بوضوح إيمانه التام بأهمية رعاية ودعم المخترعين والموهوبين لأجل تحقيق المزيد من التقدم والرقي وتحفيزاً لبناء الاقتصاد المعرفي الذي يعد الإنسان محوره الأساس وفق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين أنشئت بقرار مجلس الوزراء رقم 312 في 6 رمضان 1431هـ، وتهدف إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة والمنتجات القائمة عليها دعماً للتحول إلى مجتمع المعرفة وكذلك تشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية والتقنية والإنتاج الفكري وتنمية روح الإبداع والابتكار والاختراع وتحفيز المواهب والقدرات، بجانب استثمار طاقات أفراد المجتمع وحثهم على التنافس المثمر وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.
حقق خمسة من أساتذة جامعة الملك سعود جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين في دورتها الثالثة، وهم: الدكتور سعيد بن محمد الزهراني مناصفة مع الدكتور إيناس بن معين الناشف، والدكتور محمد بن مناع القطان، وعبدالله بن محمد الحمدان، وعبدالرحمن بن محمد الحزيمي. أعلن ذلك رئيس مجلس أمناء جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، موضحاً أن حفلة تسليم الجوائز للفائزين ستقام يوم الأربعاء القادم في قاعة المؤتمرات (مبنى 36) بمقر المدينة بالرياض.
ومن جهته، أعرب مدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر عن سعادته بفوز خمسة من أساتذة الجامعة بالجائزة، مفيداً أنه من الإنجازات التي تفتخر بها الجامعة ويعزز مسيرتها في دروب العلم والمعرفة والتفوق العلمي، ويؤكد أن الجامعة أصبحت رائدة للاكتشافات والابتكارات، ومصنعاً للعقول الوثابة التي تسهم بكفاءة وفعالية في بناء صروح وطننا الغالي في شتى المجالات.
وهنأ العمر الفائزين بهذه الجائزة القيمة التي تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين، متمنياً أن تكون حافزاً قوياً لهم لتقديم المزيد من الإنجازات والابتكارات. وقدم العمر الشكر والتقدير باسمه واسم جميع منسوبي جامعة الملك سعود لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على ما يوليه ويقدمه للجائزة من رعاية واهتمام كبيرين، ما يجسد بوضوح إيمانه التام بأهمية رعاية ودعم المخترعين والموهوبين لأجل تحقيق المزيد من التقدم والرقي وتحفيزاً لبناء الاقتصاد المعرفي الذي يعد الإنسان محوره الأساس وفق رؤية المملكة 2030.
يذكر أن جائزة خادم الحرمين الشريفين لتكريم المخترعين والموهوبين أنشئت بقرار مجلس الوزراء رقم 312 في 6 رمضان 1431هـ، وتهدف إلى الإسهام في تطوير مجالات العلوم والتقنية في المملكة والمنتجات القائمة عليها دعماً للتحول إلى مجتمع المعرفة وكذلك تشجيع وتقدير المخترعين والموهوبين المتميزين في المجالات العلمية والتقنية والإنتاج الفكري وتنمية روح الإبداع والابتكار والاختراع وتحفيز المواهب والقدرات، بجانب استثمار طاقات أفراد المجتمع وحثهم على التنافس المثمر وتحفيزهم على الابتكار في المجالات العلمية والتقنية المختلفة.