عرضت فتيات دار التربية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة لوحاتهن الفنية وأعمالهن الإبداعية بمناسبة يوم اليتيم العربي الذي نفذ يوم أمس في دار التربية الاجتماعية للبنات لوزارة الشؤون الاجتماعية، وقدمت فتيات الدار أثناء الاحتفال بيوم اليتيم العربي عرض الرسم الحر المباشر أمام منسوبات وزارة الشؤون الاجتماعية ومشرفات الدار.
وحازت هذه اللوحات الفنية على استحسان الحضور، وتفاجأت إحدى فتيات دار التربية التي قدمت الرسم المباشر بطلب أحد ضيوف الحفل بإصرار على شراء اللوحة الفنية التي قدمتها أمامهم؛ مما فتح المجال لدعم 36 فتاة من الأيتام ولشراء أعمالهن الفنية من رسم تشكيلي وأعمال يدوية بمزاد تنافس به الضيوف للحصول على لقب داعمة فتيات الدار.
من جهتها، أكدت مديرة دار التربية الاجتماعية «للبنات» بالمدينة المنورة رتيبة خضر؛ أن الاحتفال باليوم العربي لليتيم من منطلق المسؤولية الاجتماعية في أن يتفق العالم العربي وأن يخضع للتذكير بحق اليتيم ورعايته ومشاركة 36 فتاة من الأيتام واحتوائهن بمناسبة فعالية تنمي لديهن العمل باستثمار مواهبهن وشغل أوقاتهن بما يعود لهم بالنفع.
كما ذكرت خضر أنه تم بيع بعض اللوحات لإحدى فنانات الدار التي تبلغ من العمر 16 عاما، وكنوع من الدعم تم شراء لوحتها بقيمة 300 ريال، مؤكدة أن هذه البرامج تحقق ما نسعى له لرعاية الأيتام ولما خصهم المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال «أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين وأشار بالسبابة والوسطى».
وفي ختام البرنامج حرصت دار التربية الاجتماعية على تكريم فتيات الدار.
وحازت هذه اللوحات الفنية على استحسان الحضور، وتفاجأت إحدى فتيات دار التربية التي قدمت الرسم المباشر بطلب أحد ضيوف الحفل بإصرار على شراء اللوحة الفنية التي قدمتها أمامهم؛ مما فتح المجال لدعم 36 فتاة من الأيتام ولشراء أعمالهن الفنية من رسم تشكيلي وأعمال يدوية بمزاد تنافس به الضيوف للحصول على لقب داعمة فتيات الدار.
من جهتها، أكدت مديرة دار التربية الاجتماعية «للبنات» بالمدينة المنورة رتيبة خضر؛ أن الاحتفال باليوم العربي لليتيم من منطلق المسؤولية الاجتماعية في أن يتفق العالم العربي وأن يخضع للتذكير بحق اليتيم ورعايته ومشاركة 36 فتاة من الأيتام واحتوائهن بمناسبة فعالية تنمي لديهن العمل باستثمار مواهبهن وشغل أوقاتهن بما يعود لهم بالنفع.
كما ذكرت خضر أنه تم بيع بعض اللوحات لإحدى فنانات الدار التي تبلغ من العمر 16 عاما، وكنوع من الدعم تم شراء لوحتها بقيمة 300 ريال، مؤكدة أن هذه البرامج تحقق ما نسعى له لرعاية الأيتام ولما خصهم المصطفى صلى الله عليه وسلم حين قال «أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين وأشار بالسبابة والوسطى».
وفي ختام البرنامج حرصت دار التربية الاجتماعية على تكريم فتيات الدار.