salma0n@
انتقد عضو نادي مكة الثقافي الأدبي مشهور الحارثي القصص التي ألقاها القاصان عبدالله ساعد المالكي ومريم الحسين مساء أمس الأول خلال الأمسية القصصية التي أقامها نادي مكة الثقافي الأدبي بمناسبة اليوم العالمي للقصة، متهمهما بخلو قصصهما من الرومانسية.
في حين امتدح الدكتور يوسف العارف ما قام به نادي مكة الثقافي الأدبي من إقامة هذه الأمسية القصصية في الوقت الذي كانت هناك الكثير من الأندية الأدبية يمر عليها هذا اليوم دون أن يلتفتوا إليه، مضيفا أن عبدالله المالكي هو من أبرز من يكتب النص القروي ودلالات القرية، في حين لامست مريم الحسين روح الأنثى في قصصها. جاء ذلك خلال الأمسية القصصية التي أقامها نادي مكة الثقافي الأدبي بمناسبة اليوم العالمي للقصة القصيرة والتي حضرها جمع كبير من الأدباء والمثقفين، وبدأت بكلمة ترحيبية من رئيس النادي الدكتور حامد الربيعي رحب خلالها بالحضور، مشيرا إلى أن النادي لن يترك هذه المناسبة دون أن يكون أكثر ضجيجا بها، مضيفا أن النادي ليس جديدا على القصة، فقد خصص جائزة سنوية في العام الماضي للقصة والتي سيحتفل النادي قريبا بتسليمها للفائز بها. في حين اتهم الناقد عبدالعزيز الطلحي القاصة مريم الحسين باعتمادها على الجدلية في قصصها، مشيرا إلى أن أكثر قصصها تدور حول الثنائية المتناقضة، بينما اتهمت بسمة القثامي القاص عبدالله المالكي في وصفه للمرأة بأنه كان خجولا، فقد اعتمد في قصصه على وصف القرية لأنه خبير بها، ومع أن المرأة لها رأي إلا أنه وصف حياءها الذي كان سببا في انحصار دورها في القرية.
انتقد عضو نادي مكة الثقافي الأدبي مشهور الحارثي القصص التي ألقاها القاصان عبدالله ساعد المالكي ومريم الحسين مساء أمس الأول خلال الأمسية القصصية التي أقامها نادي مكة الثقافي الأدبي بمناسبة اليوم العالمي للقصة، متهمهما بخلو قصصهما من الرومانسية.
في حين امتدح الدكتور يوسف العارف ما قام به نادي مكة الثقافي الأدبي من إقامة هذه الأمسية القصصية في الوقت الذي كانت هناك الكثير من الأندية الأدبية يمر عليها هذا اليوم دون أن يلتفتوا إليه، مضيفا أن عبدالله المالكي هو من أبرز من يكتب النص القروي ودلالات القرية، في حين لامست مريم الحسين روح الأنثى في قصصها. جاء ذلك خلال الأمسية القصصية التي أقامها نادي مكة الثقافي الأدبي بمناسبة اليوم العالمي للقصة القصيرة والتي حضرها جمع كبير من الأدباء والمثقفين، وبدأت بكلمة ترحيبية من رئيس النادي الدكتور حامد الربيعي رحب خلالها بالحضور، مشيرا إلى أن النادي لن يترك هذه المناسبة دون أن يكون أكثر ضجيجا بها، مضيفا أن النادي ليس جديدا على القصة، فقد خصص جائزة سنوية في العام الماضي للقصة والتي سيحتفل النادي قريبا بتسليمها للفائز بها. في حين اتهم الناقد عبدالعزيز الطلحي القاصة مريم الحسين باعتمادها على الجدلية في قصصها، مشيرا إلى أن أكثر قصصها تدور حول الثنائية المتناقضة، بينما اتهمت بسمة القثامي القاص عبدالله المالكي في وصفه للمرأة بأنه كان خجولا، فقد اعتمد في قصصه على وصف القرية لأنه خبير بها، ومع أن المرأة لها رأي إلا أنه وصف حياءها الذي كان سببا في انحصار دورها في القرية.