okaz_culture@
في ليلة وفاء، أقام «أدبي الرياض» أمس الأول (الأحد) ندوة بعنوان «المؤرخ والأديب عبدالرحمن بن سليمان الرويشد» شارك فيها كلٌ من الدكتور محمد بن سليمان الرويشد والدكتور عبداللطيف بن محمد الحميد والدكتورة نوال بنت محمد المنيف وبإدارة عبدالله بن سالم الحميد.
من جهته، تطرق الدكتور محمد الرويشد إلى السيرة الذاتية للفقيد، وعرض فيها نسبه العائلي وتأهيله العلمي وحياته العملية ومؤلفاته ومقالاته وسماته الشخصية والعوامل التي أثرت في تكوينه الثقافي والتي اشتملت على البيت والوالدين والأقارب والأصدقاء ومكتبته الخاصة ومعاصريه من الأدباء والمثقفين ورحلاته العلمية المتعددة بجانب تأهيله العلمي المتميز.
فيما تناولت ورقة الدكتور عبداللطيف بن محمد الحميد حياة الشيخ عبدالرحمن الرويشد وأعماله العلمية وخاصة في الجانب التاريخي واستعرض أبرز مؤلفاته ومنهجه في تدوين التاريخ معتمداً على معاصرته للأحداث واطلاعه الواسع على الوثائق والمصادر المحلية والعربية والأجنبية وكل هذه الجهود التي قدمها الشيخ الرويشد جعلت منه مؤرخاً وطنياً رائداً ترك بصمات واضحة في مسيرة تاريخنا الوطني المجيد.
أما حديث الدكتورة نوال المنيف فتمركز حول جهود الرويشد في مجال الطفولة وتحديداً عن مجلة الشبل، ثم بينت المنيف أن عدة نقاط منها الدافع من تأسيس المجلة وأيضاً السبب في اختيار الاسم والزوايا، وأشارت إلى كتابته التاريخية للطفل والقيم التي سعى إلى غرسها.
في ليلة وفاء، أقام «أدبي الرياض» أمس الأول (الأحد) ندوة بعنوان «المؤرخ والأديب عبدالرحمن بن سليمان الرويشد» شارك فيها كلٌ من الدكتور محمد بن سليمان الرويشد والدكتور عبداللطيف بن محمد الحميد والدكتورة نوال بنت محمد المنيف وبإدارة عبدالله بن سالم الحميد.
من جهته، تطرق الدكتور محمد الرويشد إلى السيرة الذاتية للفقيد، وعرض فيها نسبه العائلي وتأهيله العلمي وحياته العملية ومؤلفاته ومقالاته وسماته الشخصية والعوامل التي أثرت في تكوينه الثقافي والتي اشتملت على البيت والوالدين والأقارب والأصدقاء ومكتبته الخاصة ومعاصريه من الأدباء والمثقفين ورحلاته العلمية المتعددة بجانب تأهيله العلمي المتميز.
فيما تناولت ورقة الدكتور عبداللطيف بن محمد الحميد حياة الشيخ عبدالرحمن الرويشد وأعماله العلمية وخاصة في الجانب التاريخي واستعرض أبرز مؤلفاته ومنهجه في تدوين التاريخ معتمداً على معاصرته للأحداث واطلاعه الواسع على الوثائق والمصادر المحلية والعربية والأجنبية وكل هذه الجهود التي قدمها الشيخ الرويشد جعلت منه مؤرخاً وطنياً رائداً ترك بصمات واضحة في مسيرة تاريخنا الوطني المجيد.
أما حديث الدكتورة نوال المنيف فتمركز حول جهود الرويشد في مجال الطفولة وتحديداً عن مجلة الشبل، ثم بينت المنيف أن عدة نقاط منها الدافع من تأسيس المجلة وأيضاً السبب في اختيار الاسم والزوايا، وأشارت إلى كتابته التاريخية للطفل والقيم التي سعى إلى غرسها.