rashidalthwiny@
وصف الكاتب السعودي الدكتور محمد القنيبط العلاقة بين المجتمع والجامعة بـ«غير المستقرة»، وأنها لا تزال في حالة مخاض. وأكّد القنيبط في لقاءٍ مفتوح بـ«أدبي حائل» تحت عنوان «الأكاديميون وعلاقتهم بالمجتمع»، أن أنظمة الجامعات بحاجة للمراجعة، والأمل أن يؤتى بنظام جديد للجامعات تكون فيه مستقلة، واصفاً مُخرجات الثانويات في التعليم العام بـ «الضعيفة والمتدنية»، دون وجود صورة واضحة لعلاجها.
واستغرب القنيبط وجود كليات طب في بعض الجامعات دون وجود مستشفيات جامعية، متأملاً في استقلال المناطق التعليمية، وأن تكون وزارة التعليم لا مركزية. وقال إن «أي خطط علاجية لو وضعت الآن فلن تثمر إلا بعد 12 سنة، والمجتمع يريد نتائج عاجلة خلال 24 ساعة»!.
وانتقد القنيبط نظام حافز وقال إنه «يحفز على البطالة وهو شبيه بالضمان الاجتماعي، وأغلب المستفيدين هن من النساء، واستدل على فشل البرنامج بتجميده وإيقافه»، مشدداً على أن «أهم مسببات البطالة هي العمالة الوافدة، والبرنامج حسّن البطالة رقماً وليس واقعاً».
ويرى القنيبط وجوب أن يعمل الأبناء كما عمل الآباء في البيع والشراء في معرض حديثه عن السعودة وسوق العمل، لافتاً إلى ضعف نسبة السعودة في المجال الزراعي وأنها لا تتجاوز 10% وأغلب من يعملون في الزراعة هم من العمالة الوافدة، وأشار أيضاً إلى أهمية الإرشاد الزراعي، وإلى أن يكون العامل الزراعي هو المواطن كما في العالم الغربي، وأكّد أهمية أن يكون المسؤولون الكبار في الزراعة لدينا ليسوا بعيدين عن الزراعة.
وصف الكاتب السعودي الدكتور محمد القنيبط العلاقة بين المجتمع والجامعة بـ«غير المستقرة»، وأنها لا تزال في حالة مخاض. وأكّد القنيبط في لقاءٍ مفتوح بـ«أدبي حائل» تحت عنوان «الأكاديميون وعلاقتهم بالمجتمع»، أن أنظمة الجامعات بحاجة للمراجعة، والأمل أن يؤتى بنظام جديد للجامعات تكون فيه مستقلة، واصفاً مُخرجات الثانويات في التعليم العام بـ «الضعيفة والمتدنية»، دون وجود صورة واضحة لعلاجها.
واستغرب القنيبط وجود كليات طب في بعض الجامعات دون وجود مستشفيات جامعية، متأملاً في استقلال المناطق التعليمية، وأن تكون وزارة التعليم لا مركزية. وقال إن «أي خطط علاجية لو وضعت الآن فلن تثمر إلا بعد 12 سنة، والمجتمع يريد نتائج عاجلة خلال 24 ساعة»!.
وانتقد القنيبط نظام حافز وقال إنه «يحفز على البطالة وهو شبيه بالضمان الاجتماعي، وأغلب المستفيدين هن من النساء، واستدل على فشل البرنامج بتجميده وإيقافه»، مشدداً على أن «أهم مسببات البطالة هي العمالة الوافدة، والبرنامج حسّن البطالة رقماً وليس واقعاً».
ويرى القنيبط وجوب أن يعمل الأبناء كما عمل الآباء في البيع والشراء في معرض حديثه عن السعودة وسوق العمل، لافتاً إلى ضعف نسبة السعودة في المجال الزراعي وأنها لا تتجاوز 10% وأغلب من يعملون في الزراعة هم من العمالة الوافدة، وأشار أيضاً إلى أهمية الإرشاد الزراعي، وإلى أن يكون العامل الزراعي هو المواطن كما في العالم الغربي، وأكّد أهمية أن يكون المسؤولون الكبار في الزراعة لدينا ليسوا بعيدين عن الزراعة.