okaz_culture@
في إطار نشاطات «خميس المعهد» الأسبوعي الثقافي والفكري، أقام معهد العالم العربي ندوةً تحت عنوان «مأساة المهاجرين: الرهانات والنتائج» في محاولة لمناقشة سياسات الهجرة في أوروبا، والرهانات والتحديات التي تطرحها، في مختلف جوانبها وأبعادها الإنسانية والاجتماعية.
وشارك في هذه الندوة، التي أدارتها المؤرخة والباحثة الدكتورة نعيمة هوبير ياحي، كل من الباحثة والخبيرة الحقوقية كلير رودير، والمفكر الدكتور برتراند بادي، الخبير في العلاقات الدولية، وإسماعيل لعشر، أستاذ علم الاجتماع في جامعة ستراسبورغ، وكاثرين فيتول دو فيندن، الخبيرة في العلوم السياسية، وخبيرة حقوقية ومديرة أبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية.
واستُهلَّ النقاش بمداخلة من كاثرين فيتول الخبيرة في العلوم السياسية، التي ذكَّرت أن أوروبا تواجه أسوأ أزمة هجرة منذ الحرب العالمية الأولى. مشيرةً إلى أن البلدان الأوروبية لو تداركت ظاهرة الهجرة إليها في وقت مبكر، وعالجتها كجزء من مشروعها الأوسع نطاقاً، لما وصلت هذه الظاهرة إلى هذا الحال من التفاقم.
وفي مداخلته أشار الدكتور برتراند بادي، الخبير في العلاقات الدولية إلى أن أزمة الهجرة التي لم تجد أوروبا حلا جذريا لها بعد تعكس تخوف مجتمعاتها من تطورات العالم المعاصر التي أفرزتها العولمة.
أما الباحثة والخبيرة الحقوقية كلير رودير فقد ذكرت أن دول الاتحاد الأوروبي سعت منذ عقود إلى وضع سياسة عامة تجاه المهاجرين إليها سواء من اللاجئين أو المهجرين القسريين.
في إطار نشاطات «خميس المعهد» الأسبوعي الثقافي والفكري، أقام معهد العالم العربي ندوةً تحت عنوان «مأساة المهاجرين: الرهانات والنتائج» في محاولة لمناقشة سياسات الهجرة في أوروبا، والرهانات والتحديات التي تطرحها، في مختلف جوانبها وأبعادها الإنسانية والاجتماعية.
وشارك في هذه الندوة، التي أدارتها المؤرخة والباحثة الدكتورة نعيمة هوبير ياحي، كل من الباحثة والخبيرة الحقوقية كلير رودير، والمفكر الدكتور برتراند بادي، الخبير في العلاقات الدولية، وإسماعيل لعشر، أستاذ علم الاجتماع في جامعة ستراسبورغ، وكاثرين فيتول دو فيندن، الخبيرة في العلوم السياسية، وخبيرة حقوقية ومديرة أبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية.
واستُهلَّ النقاش بمداخلة من كاثرين فيتول الخبيرة في العلوم السياسية، التي ذكَّرت أن أوروبا تواجه أسوأ أزمة هجرة منذ الحرب العالمية الأولى. مشيرةً إلى أن البلدان الأوروبية لو تداركت ظاهرة الهجرة إليها في وقت مبكر، وعالجتها كجزء من مشروعها الأوسع نطاقاً، لما وصلت هذه الظاهرة إلى هذا الحال من التفاقم.
وفي مداخلته أشار الدكتور برتراند بادي، الخبير في العلاقات الدولية إلى أن أزمة الهجرة التي لم تجد أوروبا حلا جذريا لها بعد تعكس تخوف مجتمعاتها من تطورات العالم المعاصر التي أفرزتها العولمة.
أما الباحثة والخبيرة الحقوقية كلير رودير فقد ذكرت أن دول الاتحاد الأوروبي سعت منذ عقود إلى وضع سياسة عامة تجاه المهاجرين إليها سواء من اللاجئين أو المهجرين القسريين.