أسدل معرض «كتاب الرياض» الستار لدورته الحالية أمس (السبت)، والذي انطلق تحت شعار عنوان «الكتاب.. رؤية وتحول»، واستمر لمدة 10 أيام، من 8-18 مارس 2017.
وكشف المتحدث باسم وزارة الثقافة والإعلام هاني الغفيلي لـ«عكاظ» أن «عدد زوار «كتاب الرياض» بلغ 404212 زائرا، بزيادة 8% على العام الماضي، وتم قياسها عبر كاميرات حرارية مثبتة في البوابات الأربع»، مضيفاً أن «نسبة الإناث 55.2٪ ونسبة الذكور 44.8%، وعدد عمليات البحث عن الكتب 1.4 مليون عملية بحث، فيما أن عدد زيارات الموقع الإلكتروني 2.2 مليون زيارة، وأن مجموع عمليات استخدام الباركود 910 آلاف».
وقال الغفيلي إن «عمليات شراء الكتب من المتجر الإلكتروني 38 ألف عملية»، لافتاً إلى أن «مجموع عدد الكتب في معرض الكتاب 260 ألف كتاب و900 ألف كتاب إلكتروني، فيما بلغ إجمالي المبيعات 72 مليون ريال بزيادة 20% على العام الماضي (60 مليون ريال)».
وأضاف الغفيلي أنه «تم طباعة ستة آلاف نسخة من الكتب عبر خدمة طباعة الكتب الفورية والمقدمة من وزارة الثقافة والإعلام، ومجموع عمليات إرسال الكتب عبر البريد السعودي 73 ألف كتاب حتى الآن بزيادة نسبتها 62% على العام الماضي (45 ألف كتاب)، والوجهات الأكثر للسعودية، ثم عمان، ثم قطر، تليها مصر، ثم الهند».
ولفت الغفيلي إلى أن «عدد الزوار عبر الباصات الترددية 81 ألف زائر وعدد الرحلات الترددية بلغت 4046 رحلة من مواقف الباصات في سوق غرناطة ومن مواقف الباصات المجاورة لمعرض الرياض الدولي للكتاب، وعدد أجهزة الاستعلام 52 جهازا».
وزاد أن «عدد الفعاليات الثقافية 80 فعالية، وعدد الفعاليات الخاصة بالطفل 10 فعاليات، وعدد الورش المصاحبة 42 ورشة، وبلغ عدد المشاركين في كافة الفعاليات 350 مشاركا، وعدد الحضور لجميع الفعاليات يقارب 14 ألف شخص، فيما احتضن جناح الطفل 15.6 ألف طفل عبر 150 جولة تعليمية وترفيهية وبإدارة وإشراف 200 متطوع ومتطوعة، وعدد المسجلين في برنامج القارئ الصغير 1100 طفل، وبلغ عدد المتطوعين 800 متطوع، 55% منهم من الشباب و45% من الإناث»، مؤكداً أن «أكثر الكتب مبيعا هي الروايات، ثم الكتب الدينية، ثم كتب الأطفال، ثم الكتب الاجتماعية، ثم التعليمية».
وشكلت مسيرة المعرض الناجحة التي امتدت لأكثر من عقد من الزمان، علامة امتياز آمنت بها وزارة الثقافة والإعلام، لذا توجته في هذه الدورة بهوية جديدة وشعارٍ جديد، يتواكب مع رؤية المملكة 2030، وخطتها المستقبلية الطموحة، المشتملة على إستراتيجية لدعم الحراك الثقافي الوطني بجميع مكوناته.
وحلت جمهورية «ماليزيا» ضيف الشرف على «كتاب الرياض»، إذ يعد أحد أكبر المهرجانات الثقافية، ومنبراً للحوار بين المفكرين والكتاب والجمهور، وتعد الدولة الضيف أحد النمور الآسيوية المتقدمة في الاقتصاد على الخريطة العالمية، وقدم الماليزيون جوانب من ثقافتهم وكان أبرزها «رقصة قازال» التي تعرضت إلى تجاوز فردي من أحد الزوار، وقد تعامل معه الأمن وتم ضبطه، وإحالته إلى التحقيق.
وشارك في المعرض ما يقارب 550 دارا من أصل 2800 دار نشر تقدمت إلى المعرض، إضافة إلى أن ثمة دورا منعت بسبب تجاوزاتها في محاولات متكررة لتمرير كتب محظورة، وقد ضبطت لجنة الرقابة والفسح 50 كتاباً، منها 13 كتابا يمجّد جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في السعودية وتصنف منظمة إرهابية.
وكشف المتحدث باسم وزارة الثقافة والإعلام هاني الغفيلي لـ«عكاظ» أن «عدد زوار «كتاب الرياض» بلغ 404212 زائرا، بزيادة 8% على العام الماضي، وتم قياسها عبر كاميرات حرارية مثبتة في البوابات الأربع»، مضيفاً أن «نسبة الإناث 55.2٪ ونسبة الذكور 44.8%، وعدد عمليات البحث عن الكتب 1.4 مليون عملية بحث، فيما أن عدد زيارات الموقع الإلكتروني 2.2 مليون زيارة، وأن مجموع عمليات استخدام الباركود 910 آلاف».
وقال الغفيلي إن «عمليات شراء الكتب من المتجر الإلكتروني 38 ألف عملية»، لافتاً إلى أن «مجموع عدد الكتب في معرض الكتاب 260 ألف كتاب و900 ألف كتاب إلكتروني، فيما بلغ إجمالي المبيعات 72 مليون ريال بزيادة 20% على العام الماضي (60 مليون ريال)».
وأضاف الغفيلي أنه «تم طباعة ستة آلاف نسخة من الكتب عبر خدمة طباعة الكتب الفورية والمقدمة من وزارة الثقافة والإعلام، ومجموع عمليات إرسال الكتب عبر البريد السعودي 73 ألف كتاب حتى الآن بزيادة نسبتها 62% على العام الماضي (45 ألف كتاب)، والوجهات الأكثر للسعودية، ثم عمان، ثم قطر، تليها مصر، ثم الهند».
ولفت الغفيلي إلى أن «عدد الزوار عبر الباصات الترددية 81 ألف زائر وعدد الرحلات الترددية بلغت 4046 رحلة من مواقف الباصات في سوق غرناطة ومن مواقف الباصات المجاورة لمعرض الرياض الدولي للكتاب، وعدد أجهزة الاستعلام 52 جهازا».
وزاد أن «عدد الفعاليات الثقافية 80 فعالية، وعدد الفعاليات الخاصة بالطفل 10 فعاليات، وعدد الورش المصاحبة 42 ورشة، وبلغ عدد المشاركين في كافة الفعاليات 350 مشاركا، وعدد الحضور لجميع الفعاليات يقارب 14 ألف شخص، فيما احتضن جناح الطفل 15.6 ألف طفل عبر 150 جولة تعليمية وترفيهية وبإدارة وإشراف 200 متطوع ومتطوعة، وعدد المسجلين في برنامج القارئ الصغير 1100 طفل، وبلغ عدد المتطوعين 800 متطوع، 55% منهم من الشباب و45% من الإناث»، مؤكداً أن «أكثر الكتب مبيعا هي الروايات، ثم الكتب الدينية، ثم كتب الأطفال، ثم الكتب الاجتماعية، ثم التعليمية».
وشكلت مسيرة المعرض الناجحة التي امتدت لأكثر من عقد من الزمان، علامة امتياز آمنت بها وزارة الثقافة والإعلام، لذا توجته في هذه الدورة بهوية جديدة وشعارٍ جديد، يتواكب مع رؤية المملكة 2030، وخطتها المستقبلية الطموحة، المشتملة على إستراتيجية لدعم الحراك الثقافي الوطني بجميع مكوناته.
وحلت جمهورية «ماليزيا» ضيف الشرف على «كتاب الرياض»، إذ يعد أحد أكبر المهرجانات الثقافية، ومنبراً للحوار بين المفكرين والكتاب والجمهور، وتعد الدولة الضيف أحد النمور الآسيوية المتقدمة في الاقتصاد على الخريطة العالمية، وقدم الماليزيون جوانب من ثقافتهم وكان أبرزها «رقصة قازال» التي تعرضت إلى تجاوز فردي من أحد الزوار، وقد تعامل معه الأمن وتم ضبطه، وإحالته إلى التحقيق.
وشارك في المعرض ما يقارب 550 دارا من أصل 2800 دار نشر تقدمت إلى المعرض، إضافة إلى أن ثمة دورا منعت بسبب تجاوزاتها في محاولات متكررة لتمرير كتب محظورة، وقد ضبطت لجنة الرقابة والفسح 50 كتاباً، منها 13 كتابا يمجّد جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في السعودية وتصنف منظمة إرهابية.