okaz_culture@
يرتكز معرض الفنانة السعودية مريم بوخمسين المزمع إقامته في العاصمة البحرين الثلاثاء القادم، على نظرية «كل شيء» للفيزيائي ستيفن هوكنغ، إذ تحاول إيجاد رؤية موحدة للكون، مقاربةً لما يقوله العلم، وما يقوله إحساسنا عن الأشياء.
بوخمسين تستلهم ما كتبته الفلسفات الشرقية وما صدقه العالم في ما بعد، مروراً بالصاروخ الذي شاهد الناس طيرانه نحو الآفاق وإلى الخيال الطفولي المحض، إذ من خلال الزاوية التي تبدو فيها الأشياء صغيرة من بعيد، وكأنها زخرفة في قماش، تحاول بوخمسين أن تفتح نافذة أوسع تجاه الأسئلة التي طالما كانت هاجساً للإنسان منذ أقدم العصور.
وتطرح بوخمسين من خلال معرضها أسئلة مهمة، تلك الأسئلة التي شغلت الإنسان منذ الأزل، معبرة عنها بصورتها الأنثوية التي طالما تم استبعادها عن التجارب الروحية والعلمية، مؤكدة حضورها الوجداني متجلية بشفافيتها المجردة في لوحاتها، مُمثلةً الهوية الجمعية للروح الإنسانية التي تمتزج بالموجودات.
ويشارك الفنانة الشاعر محمد خضر في كتاب يدشن خلال أيام المعرض ويحتوي على تجربة شعرية مع لوحات مريم بوخمسين، يشمل الكتاب لوحات ونصوصاً من وحي الأعمال.
يرتكز معرض الفنانة السعودية مريم بوخمسين المزمع إقامته في العاصمة البحرين الثلاثاء القادم، على نظرية «كل شيء» للفيزيائي ستيفن هوكنغ، إذ تحاول إيجاد رؤية موحدة للكون، مقاربةً لما يقوله العلم، وما يقوله إحساسنا عن الأشياء.
بوخمسين تستلهم ما كتبته الفلسفات الشرقية وما صدقه العالم في ما بعد، مروراً بالصاروخ الذي شاهد الناس طيرانه نحو الآفاق وإلى الخيال الطفولي المحض، إذ من خلال الزاوية التي تبدو فيها الأشياء صغيرة من بعيد، وكأنها زخرفة في قماش، تحاول بوخمسين أن تفتح نافذة أوسع تجاه الأسئلة التي طالما كانت هاجساً للإنسان منذ أقدم العصور.
وتطرح بوخمسين من خلال معرضها أسئلة مهمة، تلك الأسئلة التي شغلت الإنسان منذ الأزل، معبرة عنها بصورتها الأنثوية التي طالما تم استبعادها عن التجارب الروحية والعلمية، مؤكدة حضورها الوجداني متجلية بشفافيتها المجردة في لوحاتها، مُمثلةً الهوية الجمعية للروح الإنسانية التي تمتزج بالموجودات.
ويشارك الفنانة الشاعر محمد خضر في كتاب يدشن خلال أيام المعرض ويحتوي على تجربة شعرية مع لوحات مريم بوخمسين، يشمل الكتاب لوحات ونصوصاً من وحي الأعمال.