okaz_culture@
وجهت اللجنة المصرية للمتاحف نداء للمجلس الدولي للمتاحف للبدء في حملة لإنقاذ متاحف اليمن من الأضرار التي تتعرض لها، ودعم تدريب المتحفيين اليمنيين. وأصدرت اللجنة عددا جديدا من سلسلة «كراسات متحفية» عن متاحف اليمن، وأهدته إلى روح الدكتور عبدالحليم نور الدين الذى رحل عن عالمنا بعد سنوات من العمل في الحقل الأثري، كما عمل في كلية الآداب بجامعة صنعاء لسنوات، وكتب عن آثار ومتاحف اليمن وتتلمذ على يديه عدد من الأثريين اليمنيين.
وتتناول الكراسة في مقدمة كتبها الدكتور خالد عزب رئيس اللجنة الوطنية للمتاحف، ما تعرضت له متاحف اليمن منذ إغلاق متحف بيت الموروث الشعبي في عام 2010، الذي أسسته الكاتبة أروى عثمان بدعم من وزارة الثقافة في اليمن. وكتب الدكتور ماهر عيسى الأستاذ بجامعة الفيوم مرثية للدكتور عبدالحليم نور الدين الرئيس السابق للمنظمة العربية للمتاحف والذي قضى 50 عاما في خدمة الآثار.
يذكر أن اليمن يمتلك متحفا وطنيا يضم مجموعات متنوعة من المقتنيات الأثرية الرائعة، تجمعت من صرواح ومارب والحزم ومعين وهمدان وظفار وذبين وتعز وزبيد، ولقد تحول «دار الشكر» إلى متحف عام 1971 استجابة لنوبة عارمة من الوعى الأثري الذى انتشر بين أبناء اليمن المثقفين. ووضع نور الدين رؤية لإنشاء متحف وطني يليق بالتراث الأثري اليمنى تستحق أن ننظر لها عقب انتهاء الحرب الحالية.
وجهت اللجنة المصرية للمتاحف نداء للمجلس الدولي للمتاحف للبدء في حملة لإنقاذ متاحف اليمن من الأضرار التي تتعرض لها، ودعم تدريب المتحفيين اليمنيين. وأصدرت اللجنة عددا جديدا من سلسلة «كراسات متحفية» عن متاحف اليمن، وأهدته إلى روح الدكتور عبدالحليم نور الدين الذى رحل عن عالمنا بعد سنوات من العمل في الحقل الأثري، كما عمل في كلية الآداب بجامعة صنعاء لسنوات، وكتب عن آثار ومتاحف اليمن وتتلمذ على يديه عدد من الأثريين اليمنيين.
وتتناول الكراسة في مقدمة كتبها الدكتور خالد عزب رئيس اللجنة الوطنية للمتاحف، ما تعرضت له متاحف اليمن منذ إغلاق متحف بيت الموروث الشعبي في عام 2010، الذي أسسته الكاتبة أروى عثمان بدعم من وزارة الثقافة في اليمن. وكتب الدكتور ماهر عيسى الأستاذ بجامعة الفيوم مرثية للدكتور عبدالحليم نور الدين الرئيس السابق للمنظمة العربية للمتاحف والذي قضى 50 عاما في خدمة الآثار.
يذكر أن اليمن يمتلك متحفا وطنيا يضم مجموعات متنوعة من المقتنيات الأثرية الرائعة، تجمعت من صرواح ومارب والحزم ومعين وهمدان وظفار وذبين وتعز وزبيد، ولقد تحول «دار الشكر» إلى متحف عام 1971 استجابة لنوبة عارمة من الوعى الأثري الذى انتشر بين أبناء اليمن المثقفين. ووضع نور الدين رؤية لإنشاء متحف وطني يليق بالتراث الأثري اليمنى تستحق أن ننظر لها عقب انتهاء الحرب الحالية.