كشفت المرشحة لانتخابات نادي الرياض الأدبي الدكتورة هند المطيري في حديثها الذي خصصته لـ«عكاظ»، أن أول ما ستعمل عليه هو تفعيل مبنى جديد للنادي، واستقطاب رجال أعمال، كما هو الحال مع ناديي جدة والأحساء.
وأوضحت أنها تسعى لتحقيق الأهداف التي لم يحققها الرجال، من ضمنها الانتقال لمبنى جديد، خصوصا مع وجود أرض معلقة منذ مدة طويلة، في الوقت الذي يجب أن يملك النادي مبنى يمثل رمزا ثقافيا في العاصمة الرياض.
وأشارت إلى ضرورة وجود فعاليات سنوية خاصة بالنادي، وأنها ستعمل على «الرؤية الثامنة» بتفعيل دور الجمعية العمومية للنادي في كافة المناشط والفعاليات، وعدم الاقتصار على أسماء مكررة يؤدي وجودها الدائم على تغييب بقية الأعضاء. وأكدت المطيري أنها تملك الكثير من الأحلام والطموحات إذا ما دخلت مجلس إدارة نادي الرياض الأدبي، مضيفة: آن الأوان للمثقفة لإثبات وجودها على الساحة المحلية.
وأوضحت أن الجولة الانتخابية الماضية دخلت المرأة لأول مرة، ولكن كان تمثيلها ضعيفا جدا، ومقدار ما كان تعطيه للنادي محدود جدا، بحكم أن المجلس غالبيته من الرجال. وأضافت: إن ضعف دور المرأة يعني محدودية مشاركتها في أنشطة وفعاليات النادي، والمشهد الثقافي بشكل عام، مؤكدة دور المرأة الكبير في النهضة الثقافية بالجولة الحالية للانتخابات، وعليها أن تثبت وجودها.
وأوضحت أنها تسعى لتحقيق الأهداف التي لم يحققها الرجال، من ضمنها الانتقال لمبنى جديد، خصوصا مع وجود أرض معلقة منذ مدة طويلة، في الوقت الذي يجب أن يملك النادي مبنى يمثل رمزا ثقافيا في العاصمة الرياض.
وأشارت إلى ضرورة وجود فعاليات سنوية خاصة بالنادي، وأنها ستعمل على «الرؤية الثامنة» بتفعيل دور الجمعية العمومية للنادي في كافة المناشط والفعاليات، وعدم الاقتصار على أسماء مكررة يؤدي وجودها الدائم على تغييب بقية الأعضاء. وأكدت المطيري أنها تملك الكثير من الأحلام والطموحات إذا ما دخلت مجلس إدارة نادي الرياض الأدبي، مضيفة: آن الأوان للمثقفة لإثبات وجودها على الساحة المحلية.
وأوضحت أن الجولة الانتخابية الماضية دخلت المرأة لأول مرة، ولكن كان تمثيلها ضعيفا جدا، ومقدار ما كان تعطيه للنادي محدود جدا، بحكم أن المجلس غالبيته من الرجال. وأضافت: إن ضعف دور المرأة يعني محدودية مشاركتها في أنشطة وفعاليات النادي، والمشهد الثقافي بشكل عام، مؤكدة دور المرأة الكبير في النهضة الثقافية بالجولة الحالية للانتخابات، وعليها أن تثبت وجودها.