nade5522@
كشف لـ«عكاظ» مدير معرض الكتاب المصاحب لمشروع «تحدي القراءة العربي» طلال البلوي أن حجم المبيعات بلغ 360 ألف ريال، كأكبر رقم من المعرضين المماثلين اللذين أقيما في جدة والرياض، لافتاً إلى أن عدد زوار المعرض بلغ 32 ألف زائر، وأشاد بحسن التنظيم الذي صاحب المعرض خلال إقامته.
وأبان البلوي، أن المعرض شمل 3 آلاف عنوان، و26 داراً للنشر، مشيداً بالوعي الثقافي لأهالي المنطقة من خلال انتقائهم للكتب الهادفة، مشيراً إلى أن المعرض نجح بجميع تفاصيله.
وأسدل الستار على المعرض أمس الأول (الخميس)، الذي أقيم على مدى خمسة أيام؛ إذ شهد اليوم الأخير توافد أعداد كبيرة من الزوار، فيما تم تكريم أبناء شهداء الوطن على هامش المعرض، وإجراء سحوبات على جوائز قيمة قدمت من الرعاة. ونجح التعليم في إبراز الحدث بما يليق بمستوى الرسالة والأهداف المحددة للمعرض، والتنويع والتجديد تلبية لتطلعات مختلف شرائح المجتمع.
واستمر لمدة خمسة أيام بواقع 10 ساعات موزعة على فترتين صباحية ومسائية؛ إذ شهد اليوم الأخير توافد أعداد كبيرة من الزوار من الطلاب والطالبات والشباب والعائلات والأدباء والمثقفين ومختلف شرائح المجتمع، إضافة إلى وجود العديد من الأركان التفاعلية، التي هدفت إلى إظهار العلاقة بين القراءة والمجتمع بأسلوب ترفيهي تعليمي.
كشف لـ«عكاظ» مدير معرض الكتاب المصاحب لمشروع «تحدي القراءة العربي» طلال البلوي أن حجم المبيعات بلغ 360 ألف ريال، كأكبر رقم من المعرضين المماثلين اللذين أقيما في جدة والرياض، لافتاً إلى أن عدد زوار المعرض بلغ 32 ألف زائر، وأشاد بحسن التنظيم الذي صاحب المعرض خلال إقامته.
وأبان البلوي، أن المعرض شمل 3 آلاف عنوان، و26 داراً للنشر، مشيداً بالوعي الثقافي لأهالي المنطقة من خلال انتقائهم للكتب الهادفة، مشيراً إلى أن المعرض نجح بجميع تفاصيله.
وأسدل الستار على المعرض أمس الأول (الخميس)، الذي أقيم على مدى خمسة أيام؛ إذ شهد اليوم الأخير توافد أعداد كبيرة من الزوار، فيما تم تكريم أبناء شهداء الوطن على هامش المعرض، وإجراء سحوبات على جوائز قيمة قدمت من الرعاة. ونجح التعليم في إبراز الحدث بما يليق بمستوى الرسالة والأهداف المحددة للمعرض، والتنويع والتجديد تلبية لتطلعات مختلف شرائح المجتمع.
واستمر لمدة خمسة أيام بواقع 10 ساعات موزعة على فترتين صباحية ومسائية؛ إذ شهد اليوم الأخير توافد أعداد كبيرة من الزوار من الطلاب والطالبات والشباب والعائلات والأدباء والمثقفين ومختلف شرائح المجتمع، إضافة إلى وجود العديد من الأركان التفاعلية، التي هدفت إلى إظهار العلاقة بين القراءة والمجتمع بأسلوب ترفيهي تعليمي.