-A +A
• أثار توجه «أدبي أبها» إلى تركيز ملتقاه الأخير على أعمال مقربين من النادي ومحسوبين عليه، عددا من النقاد والأدباء الذين طالبوا برد الاعتبار لتجارب تركي عسيري ومحمد علي علوان وإبراهيم شحبي وحسن النعمي، كونها أصدق من عبر عن الهوية.

• أبدى مثقفون وعدد من منسوبي جمعية الثقافة والفنون دهشتهم من الحوار المطول الذي أجرته «عكاظ» مع رئيس الجمعية سلطان البازعي كونه لم يتطرق إلى ميزانيات الفروع والتي تعاني «العجز المبكر» لعدم صرف المستحقات، مع دفع بعض مديري الفروع إلى تحمل الأعباء المالية بشكل شخصي أو الاستقالة كعبدالرحمن موكلي مدير الجمعية في جازان.


• لجأ عدد من الشعراء والكتاب إلى مد جسور العلاقة مع نظرائهم العرب بهدف نيل دعوات والمشاركة في أمسيات وندوات في ظل تجاهل بعض المؤسسات المحلية لهم.

• تراجع «أدبي حائل» من مصاف الأندية الأولى إبان رئاسة محمد الحمد وعبدالسلام الحميد إلى مراكز متأخرة، في ظل تساؤلات كثيرة حول أسباب تراجع النادي أخيراً.