حوّل مغردون على " تويتر" إجابة الشاعر عبدالله علوش على سؤال لأحد الإعلاميين في المؤتمر الصحفي الذي عقد لشعراء أمسية "المملكة الثالثة"، الذي طالبه بالتغزل بأبها الفاتنة، حيث جاءت إجابة علوش مفاجئةً وصادمةً في الوقت ذاته بقوله : طوّرِوا أبها إذ هي ذاتها منذ (٢٥) عاماً لأتغزل بها !
هذه الإجابة فتحت الباب لمغردين على "تويتر" لإطلاق هاشتاق #طوروا_أبها
تبادلوا فيه العديد من أوجه القصور في المدينة، حيث أكد مغردون أن أبها التي اختيرت عاصمةً للسياحة العربية لعام 2017 ليست شارع الفن فقط ، ويرى
المغرد فريد خليل أن كلمة الشاعر علوش في أبها صحيحة إذ لم تتغير أبها ولم تتطور لأن التطوير كما قال يحدث بالعمل الجاد فقط.
وأضاف أن أبها حسب وجهة نظره لم تتطور كمدينة سياحية وينقصها الكثير من التنمية في الصحة والسياحة والترفيه والطرق وتصريف المياه وغيرها، واستشهد خليل بالصحة، فمستشفى عسير يحتضر والمواعيد مستحيلة والمدينة الطبية حلم تحول لكابوس والمستشفيات الخاصة "شفط فلوس" بخدمات هزيلة.
وأكد عضو مجلس المنطقة السابق محمد العامر أنه لو علم كيف تدار التنميه في عسير لما استغرب، وأضاف أنه طلب الإعفاء من عضوية المجلس بعد أن رأى أنهم لا يغيرون كثيراً.
فيما اعتبر سالم بن سعيد أن التطوير الحقيقي لمدينة أبها هو خلق فرص استثمارية توفر الخدمات الدائمة للأهالي قبل السياح، معتبراً هذا التطوير المؤهل لأن تكون أبها عاصمةً للسياحة.
أما المهندس إبراهيم آل مداوي، فقد قال إن المسؤولين عن السياحة في أبها هم من حصر سياحة أبها في مثلث السد والممشى والمفتاحة، وليتهم يحسنون تنظيمها وإخراجها بشكل سليم. وطالب آل مداوي المسؤول عن هيئة السياحة في أبها أن يترك شارع الفن، ويتفقد دورات مياه الممشى، التي وصفها بالمقرفة، إذ تملأ روائحها الكريهة المكان الذي يعد أهم معلم سياحي في المنطقة.
وطالب المغرد سعد حامد الأحمري المغردين بأن يكونوا عمليّين ويكتبوا أهم النقاط التي تساعد في تطوير أبها، من طرق وفنادق ومطاعم وملاعب وأماكن التدريب واستضافة معسكرات الأندية.
وكلمة علوش التي دعا فيها لتطوير أبها لم تكن الأولى إذ سبق وأن وصفت إعلامية كويتية العام الماضي أبها بالفقيرة!
هذه الإجابة فتحت الباب لمغردين على "تويتر" لإطلاق هاشتاق #طوروا_أبها
تبادلوا فيه العديد من أوجه القصور في المدينة، حيث أكد مغردون أن أبها التي اختيرت عاصمةً للسياحة العربية لعام 2017 ليست شارع الفن فقط ، ويرى
المغرد فريد خليل أن كلمة الشاعر علوش في أبها صحيحة إذ لم تتغير أبها ولم تتطور لأن التطوير كما قال يحدث بالعمل الجاد فقط.
وأضاف أن أبها حسب وجهة نظره لم تتطور كمدينة سياحية وينقصها الكثير من التنمية في الصحة والسياحة والترفيه والطرق وتصريف المياه وغيرها، واستشهد خليل بالصحة، فمستشفى عسير يحتضر والمواعيد مستحيلة والمدينة الطبية حلم تحول لكابوس والمستشفيات الخاصة "شفط فلوس" بخدمات هزيلة.
وأكد عضو مجلس المنطقة السابق محمد العامر أنه لو علم كيف تدار التنميه في عسير لما استغرب، وأضاف أنه طلب الإعفاء من عضوية المجلس بعد أن رأى أنهم لا يغيرون كثيراً.
فيما اعتبر سالم بن سعيد أن التطوير الحقيقي لمدينة أبها هو خلق فرص استثمارية توفر الخدمات الدائمة للأهالي قبل السياح، معتبراً هذا التطوير المؤهل لأن تكون أبها عاصمةً للسياحة.
أما المهندس إبراهيم آل مداوي، فقد قال إن المسؤولين عن السياحة في أبها هم من حصر سياحة أبها في مثلث السد والممشى والمفتاحة، وليتهم يحسنون تنظيمها وإخراجها بشكل سليم. وطالب آل مداوي المسؤول عن هيئة السياحة في أبها أن يترك شارع الفن، ويتفقد دورات مياه الممشى، التي وصفها بالمقرفة، إذ تملأ روائحها الكريهة المكان الذي يعد أهم معلم سياحي في المنطقة.
وطالب المغرد سعد حامد الأحمري المغردين بأن يكونوا عمليّين ويكتبوا أهم النقاط التي تساعد في تطوير أبها، من طرق وفنادق ومطاعم وملاعب وأماكن التدريب واستضافة معسكرات الأندية.
وكلمة علوش التي دعا فيها لتطوير أبها لم تكن الأولى إذ سبق وأن وصفت إعلامية كويتية العام الماضي أبها بالفقيرة!