تتجه الأنظار نحو محافظة الطائف الحاضنة للأثر التاريخي «سوق عكاظ»، الذي يمثل حدثا ثقافيا سنويا امتدت فعالياته بنجاح كبير على مدى سنوات ماضية، إذ يسجل هذا العام النسخة 11 ليواصل استرجاع حقبة زمنية اندثرت معالمها الملموسة ثم عادت لصدارة المشهد الثقافي والتاريخي بشكل نموذجي يتناغم مع العصر الجديد.
وتجاوز سوق عكاظ مرحلة التعريف المبدئي كحضارة تمتد من العصر الجاهلي إلى مرحلة التعايش كحدث يجسد الماضي بكل إرهاصاته الأدبية، فعلاوة على أنه مخزون ثقافي فهو يمثل قيمة وجودية ومعلما بارزا أضفى على الطائف هالة ضوئية تكشف العمق التاريخي للمحافظة التي أصبحت وجهة سياحية.
وعلى مدى الأعوام العشرة الماضية من عمر سوق عكاظ كحدث لم يتم اختصاره على الفعاليات التي اشتهر بها في تلك الحقبة الزمنية، فمن خلال لمحة سريعة على السوق نجد على سبيل المثال لا الحصر التنوع والمزج بين فعاليات الماضي كاستعراض المقتنيات الأثرية، والحرف اليدوية، والخط العربي، وأشهر ما كتب العرب من معلقات، وغيرها، إضافة إلى إنجازات الحاضر من خلال استعراض الجهات دورها وما حققته من نقلة نوعية وتطور في الأداء والأدوات.
وتجاوز سوق عكاظ مرحلة التعريف المبدئي كحضارة تمتد من العصر الجاهلي إلى مرحلة التعايش كحدث يجسد الماضي بكل إرهاصاته الأدبية، فعلاوة على أنه مخزون ثقافي فهو يمثل قيمة وجودية ومعلما بارزا أضفى على الطائف هالة ضوئية تكشف العمق التاريخي للمحافظة التي أصبحت وجهة سياحية.
وعلى مدى الأعوام العشرة الماضية من عمر سوق عكاظ كحدث لم يتم اختصاره على الفعاليات التي اشتهر بها في تلك الحقبة الزمنية، فمن خلال لمحة سريعة على السوق نجد على سبيل المثال لا الحصر التنوع والمزج بين فعاليات الماضي كاستعراض المقتنيات الأثرية، والحرف اليدوية، والخط العربي، وأشهر ما كتب العرب من معلقات، وغيرها، إضافة إلى إنجازات الحاضر من خلال استعراض الجهات دورها وما حققته من نقلة نوعية وتطور في الأداء والأدوات.