وصف رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان ما حققته الهيئة في سوق هذا العام بالمعجزة، كونه حدث في زمن قياسي والفريق بأكمله جديد ومتحمس، ووعد في كلمة له بمناسبة تدشين كتابه (الخيال الممكن) أن ما تم إنجازه في ثلاثة أشهر عمل جبار يحسب لفريق العمل.
وقال: ليس صحيحا ما يتداوله البعض أن المؤسسات الحكومية لا تتعاون مع بعضها، وأن المواطن لا يقبل التغيير، خصوصاً أن الملك سلمان بن عبدالعزيز رسّخ في ذهنه أن الناس هم أجمل ما في بلادنا.
وأضاف أن كتابه تضمن التوثيق لتجارب جريئة عدة ومبادرات جديدة لقيت القبول بفضل شركاء النجاح وسلامة المضمون، لافتا إلى أن كل معلومة وردت في كتابه موثقة على موقع الهيئة، نافياً في الوقت ذاته أن يكون كتابه للتمجيد.
ووصف قصة التحول نحو السياحة بالقصة المعقدة، وقال: إن السياحة لو وجدت الدعم منذ انطلاقها لكنا في مصاف الدول الأعظم سياحيا، وأن الاقتناع بوجهة نظر الآخرين من طرق النجاح، خصوصاً عندما يصل مع المختلف إلى نقطة التقاء، مع العلم أن البيروقراطية ليست مشكلة، بل البيروقراطيون هم المشكلة. وزاد: نعيش لحظات حاسمة وجميلة مع إصدار كتب توثق أن المواطن السعودي ليس كسولا وينجح ويقود مسارات وليس تابعا لغيره.
ولفت إلى أن لوائح الهيئة وإستراتيجياتها تحولت لمرجع لهيئات لاحقة، مؤكداً أن أرقام الهيئة واقعية وليست خيالية، وتحفظ على تحول المنجزات السعودية إلى فقاعات ونسبة الجهود والإنجازات إلى شخص واحد. وكشف أن الهيئة عقدت أكثر من ١٩٠ شراكة، مثمنا تجاوب الشركات والمؤسسات مع الهيئة في إبرام عقود الشراكة، واستحضر قصته مع الملك عبدالله بن عبدالعزيز عند اعتماد إستراتيجية الهيئة وتأكيده على السياحة الراقية والمنضبطة. وأكد أن شعار الهيئة «ادفع بالتي هي أحسن»، وذكر أن رئيس تحرير استأذنه في نشر مقال عن الهيئة فقال له انشر ونحن نرد عليه، وقال هناك صحيفة وصفت موظفي الهيئة بالتزوير فهددناها بالمحاسبة ولم نكن جادين، مختتما حديثه بأنه يكن للأمير خالد الفيصل كل تقدير وإجلال كونه مدرسة في الثقافة والوعي والإدارة.
وقال: ليس صحيحا ما يتداوله البعض أن المؤسسات الحكومية لا تتعاون مع بعضها، وأن المواطن لا يقبل التغيير، خصوصاً أن الملك سلمان بن عبدالعزيز رسّخ في ذهنه أن الناس هم أجمل ما في بلادنا.
وأضاف أن كتابه تضمن التوثيق لتجارب جريئة عدة ومبادرات جديدة لقيت القبول بفضل شركاء النجاح وسلامة المضمون، لافتا إلى أن كل معلومة وردت في كتابه موثقة على موقع الهيئة، نافياً في الوقت ذاته أن يكون كتابه للتمجيد.
ووصف قصة التحول نحو السياحة بالقصة المعقدة، وقال: إن السياحة لو وجدت الدعم منذ انطلاقها لكنا في مصاف الدول الأعظم سياحيا، وأن الاقتناع بوجهة نظر الآخرين من طرق النجاح، خصوصاً عندما يصل مع المختلف إلى نقطة التقاء، مع العلم أن البيروقراطية ليست مشكلة، بل البيروقراطيون هم المشكلة. وزاد: نعيش لحظات حاسمة وجميلة مع إصدار كتب توثق أن المواطن السعودي ليس كسولا وينجح ويقود مسارات وليس تابعا لغيره.
ولفت إلى أن لوائح الهيئة وإستراتيجياتها تحولت لمرجع لهيئات لاحقة، مؤكداً أن أرقام الهيئة واقعية وليست خيالية، وتحفظ على تحول المنجزات السعودية إلى فقاعات ونسبة الجهود والإنجازات إلى شخص واحد. وكشف أن الهيئة عقدت أكثر من ١٩٠ شراكة، مثمنا تجاوب الشركات والمؤسسات مع الهيئة في إبرام عقود الشراكة، واستحضر قصته مع الملك عبدالله بن عبدالعزيز عند اعتماد إستراتيجية الهيئة وتأكيده على السياحة الراقية والمنضبطة. وأكد أن شعار الهيئة «ادفع بالتي هي أحسن»، وذكر أن رئيس تحرير استأذنه في نشر مقال عن الهيئة فقال له انشر ونحن نرد عليه، وقال هناك صحيفة وصفت موظفي الهيئة بالتزوير فهددناها بالمحاسبة ولم نكن جادين، مختتما حديثه بأنه يكن للأمير خالد الفيصل كل تقدير وإجلال كونه مدرسة في الثقافة والوعي والإدارة.