رشقت الشاعرة زينب غاصب منظمي «سوق عكاظ» باتهامات تتعلق بسوء التنظيم، وتجاهل إسكانها رغم أنها ضيفة لـ«السياحة» ومن ضمن المدعوين.
وأوضحت لـ «عكاظ» أنها طالبت بغرفة في الفندق المخصص لضيوف سوق عكاظ، فاعتذر موظفو الاستقبال عن ذلك. وقالت: تعرضت لموقف محرج، وكان من المفترض أن يتم التعامل مع الضيوف برحابة صدر وحل إشكالات لا تصعيد، وهو ما جعلني أنفعل بسب الضغط والسكر.
من جهته، نفى مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عبدالكريم النافع صدور أي تلفظ منه أو من أي عضو من فريق العمل المشارك في خدمة ضيوف سوق عكاظ.
وقال لـ «عكاظ»: تلقيت اتصالاً من سيدة منفعلة بسبب عدم توفر غرفة لها كونها مدعوة، وأوضحت لها أنني لست مسؤولاً عن الإسكان في خضم ارتفاع نبرة صوتها وتهديدها للهيئة بالكتابة عنها والتغريد بفشلها في تنظيم الفعالية، ووصفتنا بالفشل ونحن ما زلنا في أول يوم، والتقييم الموضوعي يأتي في نهاية الدورة.
وأكد أن فريق العمل المشرف على السوق يكن التقدير والاحترام للجميع، ويربأ عن الرد على الانفعالات المشخصنة مع الترحاب بالنقد الموضوعي البناء في ظل الاعتراف بأن الجهود البشرية عرضة للقصور غير المقصود مما يمكن تلافيه بالملاحظة المهذبة والرقي في التعبير على حد تعبيره.
وأوضحت لـ «عكاظ» أنها طالبت بغرفة في الفندق المخصص لضيوف سوق عكاظ، فاعتذر موظفو الاستقبال عن ذلك. وقالت: تعرضت لموقف محرج، وكان من المفترض أن يتم التعامل مع الضيوف برحابة صدر وحل إشكالات لا تصعيد، وهو ما جعلني أنفعل بسب الضغط والسكر.
من جهته، نفى مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عبدالكريم النافع صدور أي تلفظ منه أو من أي عضو من فريق العمل المشارك في خدمة ضيوف سوق عكاظ.
وقال لـ «عكاظ»: تلقيت اتصالاً من سيدة منفعلة بسبب عدم توفر غرفة لها كونها مدعوة، وأوضحت لها أنني لست مسؤولاً عن الإسكان في خضم ارتفاع نبرة صوتها وتهديدها للهيئة بالكتابة عنها والتغريد بفشلها في تنظيم الفعالية، ووصفتنا بالفشل ونحن ما زلنا في أول يوم، والتقييم الموضوعي يأتي في نهاية الدورة.
وأكد أن فريق العمل المشرف على السوق يكن التقدير والاحترام للجميع، ويربأ عن الرد على الانفعالات المشخصنة مع الترحاب بالنقد الموضوعي البناء في ظل الاعتراف بأن الجهود البشرية عرضة للقصور غير المقصود مما يمكن تلافيه بالملاحظة المهذبة والرقي في التعبير على حد تعبيره.