شارك الشاعر السعودي عبدالرحمن موكلي في الأمسية الشعرية السابعة التي أقامتها رابطة الكتّاب الأردنيين ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون الدورة الـ32، وضمن الفعاليات الثقافية السعودية المقامة في مهرجان جرش، أخيراً.
وقد استهل الأمسية بكلمة عبّر فيها عن شكره لسفارة المملكة العربية السعودية في الأردن ممثلة بالملحقية الثقافية، كما توجه بالشكر للأردن ولرابطة الكتّاب الأردنيين والقائمين على مهرجان جرش لاستضافتهم له في ليلة يحفها الأدب والشعر.
وألقى موكلي عدّة قصائد من ديوانه «أحمر مورق» الذي جمع فيه إصداراته الثلاثة تحت هذا العنوان، وشارك في هذه الأمسية كل من الشعراء: محمود فضيل التل، أمين الربيع، مريم الصيفي، أحمد أبوسليم.
ويُذكر أن موكلي تخرج من كلية الآداب من جامعة الملك عبدالعزيز، ويعمل حالياً في إدارة التثقيف الصحي، وقد كان مديراً لجمعية الثقافة والفنون في جازان، ومن دواوينه: «من خيلاء الدم لأبي زيد»، «لمّا متى وافاطماه»، «يخفف ثقل الروح»، أصدرها في ديوانٍ واحد حمل اسم «أحمر مورق» وأصدر بعدها ديوانين «لا حد لي يشبهني» «إلا قليلاً».
وقد استهل الأمسية بكلمة عبّر فيها عن شكره لسفارة المملكة العربية السعودية في الأردن ممثلة بالملحقية الثقافية، كما توجه بالشكر للأردن ولرابطة الكتّاب الأردنيين والقائمين على مهرجان جرش لاستضافتهم له في ليلة يحفها الأدب والشعر.
وألقى موكلي عدّة قصائد من ديوانه «أحمر مورق» الذي جمع فيه إصداراته الثلاثة تحت هذا العنوان، وشارك في هذه الأمسية كل من الشعراء: محمود فضيل التل، أمين الربيع، مريم الصيفي، أحمد أبوسليم.
ويُذكر أن موكلي تخرج من كلية الآداب من جامعة الملك عبدالعزيز، ويعمل حالياً في إدارة التثقيف الصحي، وقد كان مديراً لجمعية الثقافة والفنون في جازان، ومن دواوينه: «من خيلاء الدم لأبي زيد»، «لمّا متى وافاطماه»، «يخفف ثقل الروح»، أصدرها في ديوانٍ واحد حمل اسم «أحمر مورق» وأصدر بعدها ديوانين «لا حد لي يشبهني» «إلا قليلاً».