تسلم "مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال"، من خلال موقعه الإلكتروني حتى اليوم 300 مشاركة في جوائز الاعتدال في فروعها الثلاثة للمنافسة على الجوائز البالغة نحو مليون ريال، فيما لايزال استقبال المشاركات مستمراً إلى الأول من سبتمبر القادم موعد انتهاء استقبال المشاركات.
وأبان مدير مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال الدكتور الحسن آل مناخرة، أن الجائزة معدة لتكون المقصد والمرجع العالمي في الاعتدال ومكافحة التطرف بجميع أشكاله، وأن كل الأعمال المستلمة تتحدث عن موضوع الاعتدال ومحاربة التطرف، حيث أعدت بشكل جيد، ما يعكس حجم الوعي الذي يشهده مجتمعنا ومدى التفاعل الكبير مع الجائزة من مختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى أن الجائزة وضعت لها أهداف وطنية كبيرة، في مقدمتها إبراز الصورة الحقيقة للمملكة في مجال الاعتدال، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات، التي تهدف إلي تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بجميع أشكاله، إضافة إلى تأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في جميع المجالات على المستوى المحلي والعربي.
وأوضح الدكتور آل مناخرة أن الفروع الثلاثة التي تشملها المسابقة، التي أطلقها الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، منتصف يناير الماضي، في فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة، والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، ويشمل الدراسات الإحصائية الكمّية والبحوث، والشراكة المجتمعية والمبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية.
يذكر أن جائزة الاعتدال المقدرة بمليون ريال، وزعت بمقدار 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكميّة، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الإبداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية المتميزة.
وأبان مدير مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال الدكتور الحسن آل مناخرة، أن الجائزة معدة لتكون المقصد والمرجع العالمي في الاعتدال ومكافحة التطرف بجميع أشكاله، وأن كل الأعمال المستلمة تتحدث عن موضوع الاعتدال ومحاربة التطرف، حيث أعدت بشكل جيد، ما يعكس حجم الوعي الذي يشهده مجتمعنا ومدى التفاعل الكبير مع الجائزة من مختلف شرائح المجتمع، مشيراً إلى أن الجائزة وضعت لها أهداف وطنية كبيرة، في مقدمتها إبراز الصورة الحقيقة للمملكة في مجال الاعتدال، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات، التي تهدف إلي تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بجميع أشكاله، إضافة إلى تأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في جميع المجالات على المستوى المحلي والعربي.
وأوضح الدكتور آل مناخرة أن الفروع الثلاثة التي تشملها المسابقة، التي أطلقها الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، منتصف يناير الماضي، في فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة، والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، ويشمل الدراسات الإحصائية الكمّية والبحوث، والشراكة المجتمعية والمبادرات المؤسساتية والفردية الإبداعية.
يذكر أن جائزة الاعتدال المقدرة بمليون ريال، وزعت بمقدار 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكميّة، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الإبداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية المتميزة.