شاركت 9 يتيمات من فتيات دار الحضانة الاجتماعية بالربوة التابعة لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض في البرنامج التأهيلي لمشروع "سفراء حوار الانسانية " الذي اقيم بالشراكة بين مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومؤسسة الوليد الانسانية واستمر لمدة عام لتدريب الفتيات على مهارات "الاتصال في الحوار، والحوار الحضاري ، والحوار المجتمعي بين الشعوب ".
وبدأت المرحلة الأولى من المشروع بإلتحاق جميع الفتيات بالعديد من ورش العمل المتخصصة في "كيفية تعلم مباديء الوسطية و معرفة قيمة الإيجابية وجدواها وأهمية احترام الآخر حتى في الاختلاف، ثم انتقال 4 فتيات منهن للمرحلة النهائية من المشروع والانضمام مع 100 آخرين إلى برنامج اللغة الانجليزية بجامعة ادنبرة وإطلاق العديد من الفعاليات والمبادرات التطوعية هناك مثل : تقديم بعض الخدمات الاجتماعية والإنسانية للشعب الاسكتلندي وعقد الحوارات المفتوحة والمناقشات الثقافية مع طلاب الجامعة لتصحيح النظرة الخاطئة عن الإسلام وإبراز التاريخ الثقافي والحضاري للبلدين.
وأعربت مساعد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للإشراف النسائي بمنطقة الرياض نوال العلاوي عن سعادتها بمشاركة فتيات الحضانة الاجتماعية في هذا المشروع الوطني البارز ليصبحن خير ممثلاتٍ لدينهن ولوطنهن مستقبلاً، مشيرةً إلى حرص الوزارة على عقد مثل هذه الشراكات التي تخدم فئاتها المشمولة بالرعاية وتساعد على دمجهم بالمجتمع.
وبدأت المرحلة الأولى من المشروع بإلتحاق جميع الفتيات بالعديد من ورش العمل المتخصصة في "كيفية تعلم مباديء الوسطية و معرفة قيمة الإيجابية وجدواها وأهمية احترام الآخر حتى في الاختلاف، ثم انتقال 4 فتيات منهن للمرحلة النهائية من المشروع والانضمام مع 100 آخرين إلى برنامج اللغة الانجليزية بجامعة ادنبرة وإطلاق العديد من الفعاليات والمبادرات التطوعية هناك مثل : تقديم بعض الخدمات الاجتماعية والإنسانية للشعب الاسكتلندي وعقد الحوارات المفتوحة والمناقشات الثقافية مع طلاب الجامعة لتصحيح النظرة الخاطئة عن الإسلام وإبراز التاريخ الثقافي والحضاري للبلدين.
وأعربت مساعد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للإشراف النسائي بمنطقة الرياض نوال العلاوي عن سعادتها بمشاركة فتيات الحضانة الاجتماعية في هذا المشروع الوطني البارز ليصبحن خير ممثلاتٍ لدينهن ولوطنهن مستقبلاً، مشيرةً إلى حرص الوزارة على عقد مثل هذه الشراكات التي تخدم فئاتها المشمولة بالرعاية وتساعد على دمجهم بالمجتمع.