وجه ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ونائب رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بتنفيذ مشروع لنقل التاريخ للأجيال السعودية والعربية والدولية من خلال استثمار وسائل التواصل الاجتماعي والتقنية الحديثة، يقوم عليه نخبة من المتخصصين لتقديمه في أفضل صورة.
وأوضح الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري لـ «عكاظ» في مؤتمر صحفي بمقر «الدارة» أمس الأول (الخميس)، أن النسخة القادمة «النسخة الثامنة» من جائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية ستكون متطورة، وذلك بإدراج تقنيات حديثة من خلال الميديا والفيديو والتطبيقات والألعاب والأفلام وغيرها، وسيتم الإعلان عن الشروط والضوابط فور إقرارها من رئيس مجلس الدارة خادم الحرمين الشريفين، بحيث يتم فتح المجال للمشاركة في المسابقة عبر التقنيات الحديثة للمساهمة في نقل التاريخ للأجيال القادمة، مؤكدا حرص «الدارة» على الاستفادة من تجربتها على مدى سبع دورات للوصول إلى العالمية بما يتناسب مع رؤية 2030.
وقال السماري إن الدارة تتشرف بالإشراف على جائزة تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
بعد ذلك أعلن رئيس اللجنة العلمية للجائزة الدكتور أحمد الربيع أسماء الفائزين بها، وهم:
الفرع الأول - الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية من السعوديين: الدكتور سعد بن عبدالعزيز الراشد، والدكتور محمد بن فارس الجميل.
الفرع الثاني- الجائزة التقديرية للمتميزين من غير السعوديين: الدكتور جيرالد ريكس سمث من جامعة ليدز (بريطاني الجنسية).
الفرع الثالث- جائزة الرسائل العلمية أولاً جائزة رسالة الدكتوراه (العلاقات السعودية الإيرانية) للباحثة منال بنت عواد المريطب، و(دراسـة أفضـل الطـرق للاستقرار الإنشائي للحفاظ على المباني الطينية في المملكة العربية السعودية.. تحليل البناء الذي يؤدي إلى تقنيات الحفاظ) للباحث أحمد بن عيدروس العيدروس. ثانياً جائزة رسالة الماجستير: (جهود التجار في توحيد نجد في عهد الملك عبدالعزيز) للباحثة ابتسام بنت حسن الزهراني، و(المدافن المنحوتة في جبل الخريبة بمحافظة العلا) للباحث إبراهيم بن حسن بن مشبي.
الفرع الرابع- جائزة المقالة العلمية: (منطقة الجوف حلقة من حلقات جهود الملك عبدالعزيز في دعم القضية الفلسطينية) للدكتور نايف بن علي الشراري، و(الجوار وتطبيقاته في العصر النبوي) للدكتورعبدالله بن عبدالرحمن الخرعان، و(الطرق البرية الموصلة إلى المدينة المنورة) للدكتور محمد بن عبدالرحمن الثنيان، و(العلاقات الإقليمية والدولية للشيخ خزعل وأثرها على موقف الصراع) للدكتور طلال بن خالد الطريفي.
وأوضح الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف الدكتور فهد بن عبدالله السماري لـ «عكاظ» في مؤتمر صحفي بمقر «الدارة» أمس الأول (الخميس)، أن النسخة القادمة «النسخة الثامنة» من جائزة ومنحة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية ستكون متطورة، وذلك بإدراج تقنيات حديثة من خلال الميديا والفيديو والتطبيقات والألعاب والأفلام وغيرها، وسيتم الإعلان عن الشروط والضوابط فور إقرارها من رئيس مجلس الدارة خادم الحرمين الشريفين، بحيث يتم فتح المجال للمشاركة في المسابقة عبر التقنيات الحديثة للمساهمة في نقل التاريخ للأجيال القادمة، مؤكدا حرص «الدارة» على الاستفادة من تجربتها على مدى سبع دورات للوصول إلى العالمية بما يتناسب مع رؤية 2030.
وقال السماري إن الدارة تتشرف بالإشراف على جائزة تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
بعد ذلك أعلن رئيس اللجنة العلمية للجائزة الدكتور أحمد الربيع أسماء الفائزين بها، وهم:
الفرع الأول - الجائزة التقديرية للمتميزين في دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية من السعوديين: الدكتور سعد بن عبدالعزيز الراشد، والدكتور محمد بن فارس الجميل.
الفرع الثاني- الجائزة التقديرية للمتميزين من غير السعوديين: الدكتور جيرالد ريكس سمث من جامعة ليدز (بريطاني الجنسية).
الفرع الثالث- جائزة الرسائل العلمية أولاً جائزة رسالة الدكتوراه (العلاقات السعودية الإيرانية) للباحثة منال بنت عواد المريطب، و(دراسـة أفضـل الطـرق للاستقرار الإنشائي للحفاظ على المباني الطينية في المملكة العربية السعودية.. تحليل البناء الذي يؤدي إلى تقنيات الحفاظ) للباحث أحمد بن عيدروس العيدروس. ثانياً جائزة رسالة الماجستير: (جهود التجار في توحيد نجد في عهد الملك عبدالعزيز) للباحثة ابتسام بنت حسن الزهراني، و(المدافن المنحوتة في جبل الخريبة بمحافظة العلا) للباحث إبراهيم بن حسن بن مشبي.
الفرع الرابع- جائزة المقالة العلمية: (منطقة الجوف حلقة من حلقات جهود الملك عبدالعزيز في دعم القضية الفلسطينية) للدكتور نايف بن علي الشراري، و(الجوار وتطبيقاته في العصر النبوي) للدكتورعبدالله بن عبدالرحمن الخرعان، و(الطرق البرية الموصلة إلى المدينة المنورة) للدكتور محمد بن عبدالرحمن الثنيان، و(العلاقات الإقليمية والدولية للشيخ خزعل وأثرها على موقف الصراع) للدكتور طلال بن خالد الطريفي.