أعلنت مؤسسة الفكر العربي الفائزين بـ «جائزة كتابي» 2017 لأدب الطفل العربي في دورتها الرابعة، وتشمل الجائزة الفئات العمرية: من أربع إلى ست سنوات، ومن سبع إلى تسع سنوات، ومن 10 إلى 13 سنة، وتوزع بالتساوي ما بين الكاتب والرسام ودار النشر لكل كتاب فائز.
وفاز عن فئة «الكتاب العلمي الواقعي»: «صديقي» للكاتبة سمر محفوظ براج (رسومات منى يقظان، «دار الساقي»)، و«بابا شو يعني فقير» للكاتبين خليل وكندة حرب (رسومات كندة حرب، «دار الحدائق»)، و«مذكرات فتاة» للكاتبة أمل فرح (رسومات مجدي الكفراوي، «دار شجرة»).
وفاز عن فئة «الكتاب الخيالي»: «قمر يحرسُ بيت كرمل» للكاتبة هديل ناشف (رسومات ديما أبو محسن، «دار العالم العربي»)، و«طفلة العرائس» للكاتبة عبادة تقلا (رسومات صباح كلا، «دار البنان»)، و«الأميرة إليسار» للكاتب إلياس زغيب، رسومات سمير غنطوس، «دار النديم»).
وتتميّز الجائزة بمشاركة الأطفال والناشئة من أربع دول عربية؛ السعوديّة وعُمان والأردن ولبنان، في تقييم ما كتب لهم من قصص علمية واقعية أو خيالية، صدرت في طبعتها الأولى خلال عامي 2015 و2016، ووصلت إلى القائمة القصيرة، بإشراف لجنة تضم عددا من الخبراء الإقليميين.
ويهدف المشروع إلى تعزيز ثقافة الكِتاب، وترسيخ عادة القراءة والمطالعة باللغة العربية لدى الأطفال، وتنمية موقف إيجابي لديهم من لغتهم الأم، فضلا عن تحفيز الكتاب والرسامين والناشرين على إنتاج كتب ذات جودة عالية على مستوى النصّ والرسم والإخراج.
وفاز عن فئة «الكتاب العلمي الواقعي»: «صديقي» للكاتبة سمر محفوظ براج (رسومات منى يقظان، «دار الساقي»)، و«بابا شو يعني فقير» للكاتبين خليل وكندة حرب (رسومات كندة حرب، «دار الحدائق»)، و«مذكرات فتاة» للكاتبة أمل فرح (رسومات مجدي الكفراوي، «دار شجرة»).
وفاز عن فئة «الكتاب الخيالي»: «قمر يحرسُ بيت كرمل» للكاتبة هديل ناشف (رسومات ديما أبو محسن، «دار العالم العربي»)، و«طفلة العرائس» للكاتبة عبادة تقلا (رسومات صباح كلا، «دار البنان»)، و«الأميرة إليسار» للكاتب إلياس زغيب، رسومات سمير غنطوس، «دار النديم»).
وتتميّز الجائزة بمشاركة الأطفال والناشئة من أربع دول عربية؛ السعوديّة وعُمان والأردن ولبنان، في تقييم ما كتب لهم من قصص علمية واقعية أو خيالية، صدرت في طبعتها الأولى خلال عامي 2015 و2016، ووصلت إلى القائمة القصيرة، بإشراف لجنة تضم عددا من الخبراء الإقليميين.
ويهدف المشروع إلى تعزيز ثقافة الكِتاب، وترسيخ عادة القراءة والمطالعة باللغة العربية لدى الأطفال، وتنمية موقف إيجابي لديهم من لغتهم الأم، فضلا عن تحفيز الكتاب والرسامين والناشرين على إنتاج كتب ذات جودة عالية على مستوى النصّ والرسم والإخراج.