نظم كرسي غازي القصيبي لقاء ثقافيا بعنوان «واقع المسرح السعودي إلى أين؟»، امتدادا للدور الذي يقوم به الكرسي غازي القصيبي للدراسات التنموية والثقافية، ولتسليط الضوء على الفن المسرحي السعودي، والتعرف على واقعه، وطبيعته، ومسيرته واتجاهه نحو المستقبل.
وجمع اللقاء بين علمين من أعلام المسرح السعودي، الكاتب المسرحي محمد عبدالله العثيم، وهو رائد من رواد المسرح السعودي، وكاتب مسرحي معروف، وقُدمت أعماله على خشبة المسرح داخل المملكة وخارجها، وكانت منطلقاً لدراسات أكاديمية ومشاريع تخرج من أقسام النقد المسرحي بالخليج والعالم العربي.
كما شارك في الجلسة الدكتور نايف خلف، صاحب مشاركات متعددة في مجالي التمثيل والإخراج المسرحي.
وناقشت الندوة واقع المسرح السعودي وطبيعة المراحل التي مر بها، فيما أشار الدكتور خالد خليفة إلى أن الحديث عن المسرح السعودي اليوم في هذه المرحلة يعتبر فريدا من نوعه في مجاله وموضوعه «الحديث يجمع بين جيلين في الفن المسرحي السعودي، يجمع بين الريادة والحداثة، الريادة الممثلة في الكاتب محمد العثيم، والحداثة المتمثلة في الدكتور نايف خلف».
وجمع اللقاء بين علمين من أعلام المسرح السعودي، الكاتب المسرحي محمد عبدالله العثيم، وهو رائد من رواد المسرح السعودي، وكاتب مسرحي معروف، وقُدمت أعماله على خشبة المسرح داخل المملكة وخارجها، وكانت منطلقاً لدراسات أكاديمية ومشاريع تخرج من أقسام النقد المسرحي بالخليج والعالم العربي.
كما شارك في الجلسة الدكتور نايف خلف، صاحب مشاركات متعددة في مجالي التمثيل والإخراج المسرحي.
وناقشت الندوة واقع المسرح السعودي وطبيعة المراحل التي مر بها، فيما أشار الدكتور خالد خليفة إلى أن الحديث عن المسرح السعودي اليوم في هذه المرحلة يعتبر فريدا من نوعه في مجاله وموضوعه «الحديث يجمع بين جيلين في الفن المسرحي السعودي، يجمع بين الريادة والحداثة، الريادة الممثلة في الكاتب محمد العثيم، والحداثة المتمثلة في الدكتور نايف خلف».