-A +A
•• يدور في أروقة مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، حديث عن دعوة فرقة «ثلاثي جبران» الفلسطينية لإقامة أمسيات في المركز، خصوصا أنها فرقة صاحبت الشاعر محمود درويش لأكثر من عقدين، وعزفت وتغنت بقصائده في أكثر من عاصمة عربية، والمتابعون متفائلون أن يحضر درويش إلى الرياض بعد وفاته بـ10 أعوام.

•• رغم صرف الإعانة السنوية للأندية الأدبية، إلا أن كثيرا منها التزم الصمت ولم يعلن حتى الآن عن أية برامج ونشاطات أدبية وثقافية، ولم يصرح عن أي ملتقى أو فعالية، وجاء تساؤل الأدباء مباشرة.. لماذا؟.


•• استاء أعضاء في اللجنة المنظمة للتصفيات النهائية لبرنامج المهارات الأدبية لطلاب التعليم العام في عسير، من استضافة نادي أبها الأدبي لعضو منتدى الشباب في نادي الرياض الأدبي عبدالرحمن الجاسر، لإحياء مسامرة أدبية في النادي في ليلة تكريم الفائزين بالمسابقة، دون تنسيق مع اللجنة المنظمة التي كان الجاسر واحدا من ضيوفها المشرفين على طلاب تعليم الرياض.

•• أثار مغردون أسئلة عن غياب صوت شعري نسائي ظهر عام 1992 بقصائد شعرية رائعة في مجلة «الناقد» المتخصصة في المجال الأدبي، وهي «نجمة الصبح»، وبعضهم تساءل: لماذا غاب الآن ذلك الصوت الشعري الجميل؟، هل هو فعلا كان صوتا نسائيا أم أنه كان رجلا متقمصا؟.