اختتم قبل أيام برنامج المهارات الأدبية الذي نظمته وزارة التعليم واستضافته الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير بحضور أكثر من (153) طالباً ومشرفاً من مناطق المملكة التعليمية في مسابقة تعنى بالأدب شعراً وقصّة وارتجالاً.
«عكاظ» استطلعت آراء بعض الطلاب المشاركين في هذا البرنامج الذين قالوا إنهم لا يقرأون لأدباء سعوديين، وإن كان قليل منهم يقرأ لــ«غازي القصيبي وجاسم الصحيح وعبده خال ومحمد يعقوب». أدباء المستقبل يطمحون بشكل كبير إلى تفعيل أكبر لدور الأدب في الإدارات التعليمية وعلى مستوى المدارس، إضافة إلى مطالبهم بأن تكون هناك دورات وبرامج واستضافات وحوارات مفتوحة مع أدباء معروفين.
إذ يرى الشاعر «مالك حكمي» من تعليم «عسير» أنّ المشاركة في المسابقات تحفز ولكنه ينتظر أن تقدم لهم برامج ودورات في العروض واستضافتهم في برامج الأندية الأدبية، كما أنّ لديه طموحاً شخصياً في أن يصل إلى أمير الشعراء ويحصل على المركز الأول. فيما يرى القاص «عيسى نهاري» من تعليم «صبيا» أنّ المشاركة في الملتقيات التي تحتفي بالشعر والقصة والمهارات الأدبية بشكل عام جيدة، إضافة إلى دورات ثرية تنمي موهبة الكتابة، ولكنه يتمنى على إدارته التعليمية استضافة أدباء وكتاب معروفين، وتنظيم ورش عمل في آليات كتابة القصة، والتعاون مع جمعيات الثقافة والفنون والأندية الأدبية وعقد شراكات معهم من أجل تنمية مواهب الطلاب الأدبية، ويطمح «نهاري» إلى تخليد اسمه عبر الكتابة وتأليف الكتب على طريقة الكتاب العالميين، إضافة إلى أنّه يحلم بالتعبير عن الآراء والمشاعر التي يعيشها بحرية ووضوح، ويضيف أنه معجب بـ«القصيبي وعبده خال».
فيما يرى القاص «عبدالله الحجي» من تعليم «الحوطة» أن القصة في الإدارات التعليمية تعاني من الإهمال والتركيز على الشعر والإلقاء فقط، ويتمنّى إطلاق عدد أكبر من المسابقات المحلية والإقليمية، ورعاية القصص والتشجيع عليها، ومساعدة الطلاب بالتوجيه والمراجع والمشرفين والأكاديميين. أما بالنسبة لطموح «الحجي» الشخصي فإنه يطمح إلى أن يكتب نصوصا سينمائية، ويضيف أنّ «القصيبي» يعجبه كثيراً ويقرأ له بشغف.
القاص «عبدالرحمن العقيل» من تعليم «حفر الباطن» يتمنى أن تقام مسابقة شهرية لكل مدرسة في المهارات الأدبية لزيادة التنافس والابتكار، ويحلم بأنّ ينشر رواية إضافة إلى مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها. ويضيف «العقيل» أنّ هناك جهوداً تبذلها إدارات التعليم من خلال تقديم دورات وجوائز رمزية في هذا الباب.
أما القاص «مونس ديرانية» من تعليم جدة فإنه يطمح إلى كتابة محتوى يرضى عنه تماماً وينافس به الأدباء المشهورين في مجال الأدب. ويقرّ بأنه لا يقرأ لأحد من الأدباء السعوديين ولكنه يقرأ لأدباء عرب آخرين في القصة القصيرة.
فيما يحلم القاص «عبدالإله الرشيدي» من تعليم تبوك بأن يكون هناك نشاط كتابي مقرّر في حصص النشاط مع استضافة متخصصين لتقديم العديد من البرامج والدورات المحفزة على الكتابة للصغار والكبار وبشكل مشوّق.
«عكاظ» استطلعت آراء بعض الطلاب المشاركين في هذا البرنامج الذين قالوا إنهم لا يقرأون لأدباء سعوديين، وإن كان قليل منهم يقرأ لــ«غازي القصيبي وجاسم الصحيح وعبده خال ومحمد يعقوب». أدباء المستقبل يطمحون بشكل كبير إلى تفعيل أكبر لدور الأدب في الإدارات التعليمية وعلى مستوى المدارس، إضافة إلى مطالبهم بأن تكون هناك دورات وبرامج واستضافات وحوارات مفتوحة مع أدباء معروفين.
إذ يرى الشاعر «مالك حكمي» من تعليم «عسير» أنّ المشاركة في المسابقات تحفز ولكنه ينتظر أن تقدم لهم برامج ودورات في العروض واستضافتهم في برامج الأندية الأدبية، كما أنّ لديه طموحاً شخصياً في أن يصل إلى أمير الشعراء ويحصل على المركز الأول. فيما يرى القاص «عيسى نهاري» من تعليم «صبيا» أنّ المشاركة في الملتقيات التي تحتفي بالشعر والقصة والمهارات الأدبية بشكل عام جيدة، إضافة إلى دورات ثرية تنمي موهبة الكتابة، ولكنه يتمنى على إدارته التعليمية استضافة أدباء وكتاب معروفين، وتنظيم ورش عمل في آليات كتابة القصة، والتعاون مع جمعيات الثقافة والفنون والأندية الأدبية وعقد شراكات معهم من أجل تنمية مواهب الطلاب الأدبية، ويطمح «نهاري» إلى تخليد اسمه عبر الكتابة وتأليف الكتب على طريقة الكتاب العالميين، إضافة إلى أنّه يحلم بالتعبير عن الآراء والمشاعر التي يعيشها بحرية ووضوح، ويضيف أنه معجب بـ«القصيبي وعبده خال».
فيما يرى القاص «عبدالله الحجي» من تعليم «الحوطة» أن القصة في الإدارات التعليمية تعاني من الإهمال والتركيز على الشعر والإلقاء فقط، ويتمنّى إطلاق عدد أكبر من المسابقات المحلية والإقليمية، ورعاية القصص والتشجيع عليها، ومساعدة الطلاب بالتوجيه والمراجع والمشرفين والأكاديميين. أما بالنسبة لطموح «الحجي» الشخصي فإنه يطمح إلى أن يكتب نصوصا سينمائية، ويضيف أنّ «القصيبي» يعجبه كثيراً ويقرأ له بشغف.
القاص «عبدالرحمن العقيل» من تعليم «حفر الباطن» يتمنى أن تقام مسابقة شهرية لكل مدرسة في المهارات الأدبية لزيادة التنافس والابتكار، ويحلم بأنّ ينشر رواية إضافة إلى مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها. ويضيف «العقيل» أنّ هناك جهوداً تبذلها إدارات التعليم من خلال تقديم دورات وجوائز رمزية في هذا الباب.
أما القاص «مونس ديرانية» من تعليم جدة فإنه يطمح إلى كتابة محتوى يرضى عنه تماماً وينافس به الأدباء المشهورين في مجال الأدب. ويقرّ بأنه لا يقرأ لأحد من الأدباء السعوديين ولكنه يقرأ لأدباء عرب آخرين في القصة القصيرة.
فيما يحلم القاص «عبدالإله الرشيدي» من تعليم تبوك بأن يكون هناك نشاط كتابي مقرّر في حصص النشاط مع استضافة متخصصين لتقديم العديد من البرامج والدورات المحفزة على الكتابة للصغار والكبار وبشكل مشوّق.