يرصد كتاب «البحث عن الذات بين جيلين» تجربة الناقد والروائي والقاص والمترجم المغربي محمد برادة طوال سبعة عقود من النضال الثقافي لترسيخ القيم والحداثية، والدفاع عن القيم الأصيلة، ومد الجسور بين المثقفين المشارقة والمغاربة.
شارك في الكتاب الذي يقع في 500 صفحة عن الأمان، مثقفون من المغرب وخارجها، ويتكون من المحاور: مقاربات في النقد ونقد النقد والفن، إضاءات نقدية، شهادات، حوارات من وحي الذكريات، ملحق يضم صورا توثيقية للحظات مهمة في حياة برادة.
ويستحضر الكتاب الذي صمم غلافه التشكيلي حسان بورقية، الأدوار التي اضطلع بها برادة، والجبهات التي خاضها بصدق وإصرار وحماس للدفاع عن القضايا الإنسانية العادلة، واستنبات بذور الثقافة الحداثية والتنويرية، وتعزيز التعاون بين المثقفين المشارقة والمغاربة، والنضال من أجل الديمقراطية الفاعلة، والبناءة بممارسة السلطة والثقافة المضادتين.
ويجمع الكتاب بين الدراسة الرصينة لمجمل أعمال محمد برادة في النقد والإبداع والفن والترجمة والاحتفاء بصداقة توطدت بين من يؤمنون بدور الكلمة في بناء المجتمع المحلوم به، وباللحظة التاريخية التي كانت تبدو فيها الآمال ممكنة ودانية القطوف.
شارك في الكتاب الذي يقع في 500 صفحة عن الأمان، مثقفون من المغرب وخارجها، ويتكون من المحاور: مقاربات في النقد ونقد النقد والفن، إضاءات نقدية، شهادات، حوارات من وحي الذكريات، ملحق يضم صورا توثيقية للحظات مهمة في حياة برادة.
ويستحضر الكتاب الذي صمم غلافه التشكيلي حسان بورقية، الأدوار التي اضطلع بها برادة، والجبهات التي خاضها بصدق وإصرار وحماس للدفاع عن القضايا الإنسانية العادلة، واستنبات بذور الثقافة الحداثية والتنويرية، وتعزيز التعاون بين المثقفين المشارقة والمغاربة، والنضال من أجل الديمقراطية الفاعلة، والبناءة بممارسة السلطة والثقافة المضادتين.
ويجمع الكتاب بين الدراسة الرصينة لمجمل أعمال محمد برادة في النقد والإبداع والفن والترجمة والاحتفاء بصداقة توطدت بين من يؤمنون بدور الكلمة في بناء المجتمع المحلوم به، وباللحظة التاريخية التي كانت تبدو فيها الآمال ممكنة ودانية القطوف.