انتصرت الكاتبة الشابة علياء حسونة للحب أمام العادات والتقاليد في باكورة إنتاجها الأدبي «عبق الجنوب» الذي دشنته في جدة أخيراً. وضم الكتاب عددا من النصوص الأدبية المنوعة التي تتحدث عن الحب العفيف وأشجانه أمام نظرة المجتمع القاصرة له، كمحاولة انتصار له عبر عبق الكلمات التي نثرتها في كتابها.
تشير علياء إلى أن كتابها الجديد هو حلم طفولتها الذي حققته، مشددة على أنه سيكون بداية الطريق لإصدارات أخرى تحاول أن تخاطب من خلالها وجدان وقلب كل قارئ.
وأبانت علياء أن كتابها هو عبارة عن نصوص نثرية قصيرة تحكي من خلاله بلسان امرأة تعاني من ضياع حبها بسبب عادات وتقاليد المجتمع، مؤكدة أن الكتاب يحكي واقع كل فتاة عاشت هذه القصة أو قد تعيشها في الأجيال المقبلة وتصدم بقيود المجتمع والقبيلة التي تسرق منها حبها. تقمصت حسونة في نصوصها دور الفتاة المظلومة التي وقعت في حب شخص، متمنية أن تنهي هذه القصة الجميلة بالزواج، لكن المجتمع والعشيرة سرقا منها هذا الحب، وأجهضا اكتمال قيمة ومعنى الحب العفيف الطاهر.
تشير علياء إلى أن كتابها الجديد هو حلم طفولتها الذي حققته، مشددة على أنه سيكون بداية الطريق لإصدارات أخرى تحاول أن تخاطب من خلالها وجدان وقلب كل قارئ.
وأبانت علياء أن كتابها هو عبارة عن نصوص نثرية قصيرة تحكي من خلاله بلسان امرأة تعاني من ضياع حبها بسبب عادات وتقاليد المجتمع، مؤكدة أن الكتاب يحكي واقع كل فتاة عاشت هذه القصة أو قد تعيشها في الأجيال المقبلة وتصدم بقيود المجتمع والقبيلة التي تسرق منها حبها. تقمصت حسونة في نصوصها دور الفتاة المظلومة التي وقعت في حب شخص، متمنية أن تنهي هذه القصة الجميلة بالزواج، لكن المجتمع والعشيرة سرقا منها هذا الحب، وأجهضا اكتمال قيمة ومعنى الحب العفيف الطاهر.