وصف وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد افتتاح معرض جدة الدولي للكتاب في دورته الثالثة لهذا العام 2017 بأنه امتداد للواقع الحضاري والثقافي الذي تعيشه المملكة العربية السعودية.
وقال في تصريح صحفي بهذه المناسبة: «إن افتتاح معرض هذا العام يأتي متزامناً مع نقلات نوعية لبلادنا على كافة الصعد، عكسها الخطاب الملكي الكريم الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تحت قبة مجلس الشورى اليوم، والذي أبرز فيه جوانب من سياسات المملكة العربية السعودية ودورها الريادي في العالم على كل المستويات».
وشكر العواد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على رعاية هذا المعرض وعلى ودعمه للأنشطة الثقافية، مثمناً الجهود المميزة التي يبذلها محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد لمتابعة أعمال المعرض وإشرافه المباشر عليه وبذل السبل كافة لإنجاح هذا التجمع الثقافي النوعي.
وبين الوزير العواد أن المعرض يقام هذا العام بمشاركة أكثر من 500 دار نشر، تمثل نحو 42 دولة، ويأتي ليشكل واحداً من منارات الثقافة والتواصل الإنساني مع شعوب الأرض، وليعكس العمق الثقافي للمملكة العربية السعودية، أرض الرسالات ومهد الحضارات ومسرى النبي الأمين صلى الله عليه وسلم.
ولفت إلى أن هذا المعرض يعبر عن الاهتمام الذي توليه حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود للشأن الثقافي، منوهاً بالعناية والاهتمام الذي تجده الحركة الثقافية من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وحرصه الدائم على نشر الثقافة والعلم والعمل على مد جسور الحوار لكل الشعوب الشقيقة والصديقة.
وأوضح وزير الثقافة والإعلام:«أن جوانب الثقافة ومجالاتها متعددة، فمنها الشكل اللغوي المتمثل في الأدب واللغة وما يزخران به من شعر ونثر، ومنها الفنون وما تشتمل عليه من مسرح وفنون جميلة وتشكيلية وتصويرية، ومن فنون أدائية تتمثل في الموسيقى والأهازيج والرقصات الشعبية والفلكلور والتراث ببعديه المادي والمعنوي إضافة إلى المسرح والسينما. فهذه جوانب ثقافية شاملة تقدم المعرفة والمتعة».
وأشار إلى أن المعرض شهد هذا العام إضافة مهمة لتفعيل جوانب الثقافة أبرزها إقامة فعاليات ثقافية متنوعة لخمس دول صديقة هي: الصين، اليابان، وتركمانستان، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية.
وختم الوزير تصريحه بالترحيب بالمشاركين من داخل المملكة وخارجها في هذا المعرض، مؤملاً أن يحقق الهدف الذي أقيم من أجله في تعزيز الحركة الثقافية، وتشجيع حركة النشر في بلادنا والبلاد العربية والشقيقة والصديقة.
وقال في تصريح صحفي بهذه المناسبة: «إن افتتاح معرض هذا العام يأتي متزامناً مع نقلات نوعية لبلادنا على كافة الصعد، عكسها الخطاب الملكي الكريم الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تحت قبة مجلس الشورى اليوم، والذي أبرز فيه جوانب من سياسات المملكة العربية السعودية ودورها الريادي في العالم على كل المستويات».
وشكر العواد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على رعاية هذا المعرض وعلى ودعمه للأنشطة الثقافية، مثمناً الجهود المميزة التي يبذلها محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد لمتابعة أعمال المعرض وإشرافه المباشر عليه وبذل السبل كافة لإنجاح هذا التجمع الثقافي النوعي.
وبين الوزير العواد أن المعرض يقام هذا العام بمشاركة أكثر من 500 دار نشر، تمثل نحو 42 دولة، ويأتي ليشكل واحداً من منارات الثقافة والتواصل الإنساني مع شعوب الأرض، وليعكس العمق الثقافي للمملكة العربية السعودية، أرض الرسالات ومهد الحضارات ومسرى النبي الأمين صلى الله عليه وسلم.
ولفت إلى أن هذا المعرض يعبر عن الاهتمام الذي توليه حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود للشأن الثقافي، منوهاً بالعناية والاهتمام الذي تجده الحركة الثقافية من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وحرصه الدائم على نشر الثقافة والعلم والعمل على مد جسور الحوار لكل الشعوب الشقيقة والصديقة.
وأوضح وزير الثقافة والإعلام:«أن جوانب الثقافة ومجالاتها متعددة، فمنها الشكل اللغوي المتمثل في الأدب واللغة وما يزخران به من شعر ونثر، ومنها الفنون وما تشتمل عليه من مسرح وفنون جميلة وتشكيلية وتصويرية، ومن فنون أدائية تتمثل في الموسيقى والأهازيج والرقصات الشعبية والفلكلور والتراث ببعديه المادي والمعنوي إضافة إلى المسرح والسينما. فهذه جوانب ثقافية شاملة تقدم المعرفة والمتعة».
وأشار إلى أن المعرض شهد هذا العام إضافة مهمة لتفعيل جوانب الثقافة أبرزها إقامة فعاليات ثقافية متنوعة لخمس دول صديقة هي: الصين، اليابان، وتركمانستان، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية.
وختم الوزير تصريحه بالترحيب بالمشاركين من داخل المملكة وخارجها في هذا المعرض، مؤملاً أن يحقق الهدف الذي أقيم من أجله في تعزيز الحركة الثقافية، وتشجيع حركة النشر في بلادنا والبلاد العربية والشقيقة والصديقة.