سجلت طالبات الجامعات والكليات الأهلية أولى الزيارات لمعرض جدة الدولي للكتاب، صباح أمس (الخميس)، ليفتتحن بذلك أول أيام المعرض، إذ تجولن على دور النشر، وتصفحن العناوين، وأبهرتهن الكتب العلمية والفكرية، وكانت مخرجات التقنية المعرفية أولى اهتماماتهن، وأكدت بعض طالبات جامعة الملك عبدالعزيز أنهن كن ينتظرن المعرض لإشباع شغفهن بالمعرفة والقراءة.
وعلى جانب مشاركات الجهات الحكومية في المعرض، يشارك مركز الوثائق والمخطوطات بمكتبة الملك فهد بعدة مخطوطات «مرممة» بغاز «الأوزون»، مثل الوثائق العتيقة والمواد التاريخية (تعود لأكثر من 900 عام).
وأكد مدير إدارة الترميم بالمكتبة عبدالله الأحمد أن أقدم مخطوطة رممت يرجع تاريخها إلى القرن الرابع الهجري، موضحا أن 12 ألف مخطوطة تم ترميمها، ومشيرا إلى «المرمم» لا يضيف حرفا أو كلمة في المخطوطة المرممة حتى لا يقع في التزوير، مبينا أن المركز يتعامل مع الوثائق والمخطوطات التي تصل إليه من الجهات الحكومية والأفراد وفق آلية احترافية دقيقة، عبر 6 مراحل؛ التعقيم، المعالجة، الترميم، الميكروفيلم، التصوير الرقمي، ثم التجليد.
على صعيد متصل، تشارك «دار المدى» العراقية في المعرض بإعادة أعمال الروائي الروسي «ليو تولستوي» (أحد أعمدة الأدب العالمي في القرنين الـ 19 والـ 20)، وما زالت رواياته خالد، مثل «الحرب والسلام» التي وصف فيها الحوادث السياسية والعسكرية في أوروبا بين أعوام 1805 ـ 1820، وتناول فيها غزو نابليون لروسيا عام 1812، أما روايته «آنا كارنينا» (أصدرها عام 1887) فقد رسمت المجتمع الروسي المعاصر.
من جانب آخر، انطلقت العروض السينمائية بالمعرض، أمس (الخميس)، بعرض الاتحاد الأوروبي فيلما للأطفال بعنوان «Onnelin ja Annelin talvi»، المقتبس من رواية الكاتبة الفنلندية «مارجريتا كورينيمي»، وترجمته إلى العربية «شتاء أونلين وآنلي».
وعلى جانب مشاركات الجهات الحكومية في المعرض، يشارك مركز الوثائق والمخطوطات بمكتبة الملك فهد بعدة مخطوطات «مرممة» بغاز «الأوزون»، مثل الوثائق العتيقة والمواد التاريخية (تعود لأكثر من 900 عام).
وأكد مدير إدارة الترميم بالمكتبة عبدالله الأحمد أن أقدم مخطوطة رممت يرجع تاريخها إلى القرن الرابع الهجري، موضحا أن 12 ألف مخطوطة تم ترميمها، ومشيرا إلى «المرمم» لا يضيف حرفا أو كلمة في المخطوطة المرممة حتى لا يقع في التزوير، مبينا أن المركز يتعامل مع الوثائق والمخطوطات التي تصل إليه من الجهات الحكومية والأفراد وفق آلية احترافية دقيقة، عبر 6 مراحل؛ التعقيم، المعالجة، الترميم، الميكروفيلم، التصوير الرقمي، ثم التجليد.
على صعيد متصل، تشارك «دار المدى» العراقية في المعرض بإعادة أعمال الروائي الروسي «ليو تولستوي» (أحد أعمدة الأدب العالمي في القرنين الـ 19 والـ 20)، وما زالت رواياته خالد، مثل «الحرب والسلام» التي وصف فيها الحوادث السياسية والعسكرية في أوروبا بين أعوام 1805 ـ 1820، وتناول فيها غزو نابليون لروسيا عام 1812، أما روايته «آنا كارنينا» (أصدرها عام 1887) فقد رسمت المجتمع الروسي المعاصر.
من جانب آخر، انطلقت العروض السينمائية بالمعرض، أمس (الخميس)، بعرض الاتحاد الأوروبي فيلما للأطفال بعنوان «Onnelin ja Annelin talvi»، المقتبس من رواية الكاتبة الفنلندية «مارجريتا كورينيمي»، وترجمته إلى العربية «شتاء أونلين وآنلي».