أكد محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي شعوره بالفخر والاعتزاز بما قدمه المعرض، خصوصا أن الشباب السعودي هو من أداره.
وأوضح في تصريح صحفي عقب اختتام المعرض، مساء أمس الأول (الأحد)، أن الحراك الثقافي كان بدعم من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وصانع الثقافة والأدب الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، الذي كان له النصيب الأكبر من رعاية هذا المشهد الذي أوصل للعالم المكانة المميزة للمملكة واحتضانها للفعاليات والمعارض والمناسبات الثقافية، إضافة إلى الشراكة مع وزير الثقافة والإعلام الدكتور العواد التي كان لها بالغ الأثر في عكس الصورة الحضارية لترسيخ مفهوم الثقافة للمجتمع بوجه عام، لمقدرتها على استيعاب مثل هذه التظاهرات الثقافية العالمية.
وأضاف: أن التركيز في إدارة هذا المشهد الثقافي والرقي به كصناعة ثقافية مهمة، كان ينصب في مراعاة عناصر التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي، ونشر الوعي وتثقيف المجتمع بالكتاب، وتجسيد الدور التكاملي بين مختلف الجهات العاملة في المعرض، والحرص على إظهاره بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بهذه الصناعة، وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب والاهتمام بحركة التأليف والنشر بشكل عام.
وشكر محافظ جدة الجهات المشاركة في المعرض، ونخبة المفكرين ورجالات الثقافة والأدب ممن أثروا هذا الحراك في الفعاليات المصاحبة من ندوات ومحاضرات وأمسيات قيمة تواكب تطور الحركة الثقافية في المملكة، جعلت المعرض على الخريطة الثقافية ليس محلياً فقط بل عالمياً بفتحه المشاركة لمختلف دول العالم في صورة تدلل على التنوع الثقافي، وإضفاء نوع من الشراكة المعرفية بين المملكة والدول المشاركة.
وأوضح في تصريح صحفي عقب اختتام المعرض، مساء أمس الأول (الأحد)، أن الحراك الثقافي كان بدعم من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وصانع الثقافة والأدب الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، الذي كان له النصيب الأكبر من رعاية هذا المشهد الذي أوصل للعالم المكانة المميزة للمملكة واحتضانها للفعاليات والمعارض والمناسبات الثقافية، إضافة إلى الشراكة مع وزير الثقافة والإعلام الدكتور العواد التي كان لها بالغ الأثر في عكس الصورة الحضارية لترسيخ مفهوم الثقافة للمجتمع بوجه عام، لمقدرتها على استيعاب مثل هذه التظاهرات الثقافية العالمية.
وأضاف: أن التركيز في إدارة هذا المشهد الثقافي والرقي به كصناعة ثقافية مهمة، كان ينصب في مراعاة عناصر التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي، ونشر الوعي وتثقيف المجتمع بالكتاب، وتجسيد الدور التكاملي بين مختلف الجهات العاملة في المعرض، والحرص على إظهاره بالصورة التي تخدم توجيهات القيادة الرشيدة واهتمامها بهذه الصناعة، وتنمية روح الانتماء إلى الكتاب والاهتمام بحركة التأليف والنشر بشكل عام.
وشكر محافظ جدة الجهات المشاركة في المعرض، ونخبة المفكرين ورجالات الثقافة والأدب ممن أثروا هذا الحراك في الفعاليات المصاحبة من ندوات ومحاضرات وأمسيات قيمة تواكب تطور الحركة الثقافية في المملكة، جعلت المعرض على الخريطة الثقافية ليس محلياً فقط بل عالمياً بفتحه المشاركة لمختلف دول العالم في صورة تدلل على التنوع الثقافي، وإضفاء نوع من الشراكة المعرفية بين المملكة والدول المشاركة.