علمت «عكاظ» من مصدر موثوق أن إدارة لجنة المطبوعات في معرض جدة الدولي للكتاب حظرت 151 عنوانا، تعدّ من الدرجة الأولى في تصنيف وزارة الثقافة والإعلام، منها عنوان لمؤسس حركة الإخوان المسلمين الإرهابية حسن البنا، الذي يسرد فيه مذكراته من الدعوة إلى الداعية وكواليس تأسيسه للجماعة الإرهابية، وعناوين تتناول محظورات لدى المجتمع السعودي.
وشدد المصدر على أن غالبية الكتب المحظورة التي يتم سحبها ومنعها من التداول عادة تمسّ 3 محظورات، وهي: الكتب التي تمس الدين، وكتب تريد أن تقوّض الأمن في نظام الحكم السعودي، والكتب التي تسيء إلى المجتمع السعودي ومكوناته.
وأكد المصدر أن الحظر شمل كتباً لأكثر من 15 كاتباً سعودياً، إضافة إلى أن الحظر شمل دورا سعودية وعربية، إضافة إلى 3 كتب باللغة الإنجليزية، منها رواية «the twilight new moon» التي تم تحويلها إلى فيلم شهير في وقت لاحق.
يذكر أن معرض جدة الدولي للكتاب، حوى نحو مليون ونصف عنوان، إضافةً إلى 551 ألف زائر بمشاركة نحو 500 دار نشر من 42 دولة، وكانت عدد الطرود التي زودت من مقر المستودعات إلى الدور في داخل المعرض أكثر من 3312 طرداً، في الساعة 2-4م يومياً طيلة أيام عمل المعرض، إذ عمل نحو 47 عاملاً في نقل وصف الكتب.
وذكر المصدر أن مراقبي وزارة الثقافة والإعلام يقومون بجولات يومية قبل افتتاح المعرض على دور النشر طيلة فترة المعرض منذ انطلاقه، وأثناء فترة العمل داخل المعرض، إذ يتجولون في المعرض ببطاقات واضحة، ويسألون الناشر عن قوائم الكتب، ومن ثم الاطلاع على الكتب ومحتواها من على الرفوف.
وقال المصدر إنه في الحالة التي يتم ضبط الكتب تحال إلى لجنة المطبوعات والرقابة في مكتبهم القائم في المعرض، ومن ثم يتم توثيقها ورصدها، وإرسالها إلى قوائم الوزارة، ومن ثم مصادرتها في «كونتينر» خارج مقر المعرض.
وشدد المصدر على أن غالبية الكتب المحظورة التي يتم سحبها ومنعها من التداول عادة تمسّ 3 محظورات، وهي: الكتب التي تمس الدين، وكتب تريد أن تقوّض الأمن في نظام الحكم السعودي، والكتب التي تسيء إلى المجتمع السعودي ومكوناته.
وأكد المصدر أن الحظر شمل كتباً لأكثر من 15 كاتباً سعودياً، إضافة إلى أن الحظر شمل دورا سعودية وعربية، إضافة إلى 3 كتب باللغة الإنجليزية، منها رواية «the twilight new moon» التي تم تحويلها إلى فيلم شهير في وقت لاحق.
يذكر أن معرض جدة الدولي للكتاب، حوى نحو مليون ونصف عنوان، إضافةً إلى 551 ألف زائر بمشاركة نحو 500 دار نشر من 42 دولة، وكانت عدد الطرود التي زودت من مقر المستودعات إلى الدور في داخل المعرض أكثر من 3312 طرداً، في الساعة 2-4م يومياً طيلة أيام عمل المعرض، إذ عمل نحو 47 عاملاً في نقل وصف الكتب.
وذكر المصدر أن مراقبي وزارة الثقافة والإعلام يقومون بجولات يومية قبل افتتاح المعرض على دور النشر طيلة فترة المعرض منذ انطلاقه، وأثناء فترة العمل داخل المعرض، إذ يتجولون في المعرض ببطاقات واضحة، ويسألون الناشر عن قوائم الكتب، ومن ثم الاطلاع على الكتب ومحتواها من على الرفوف.
وقال المصدر إنه في الحالة التي يتم ضبط الكتب تحال إلى لجنة المطبوعات والرقابة في مكتبهم القائم في المعرض، ومن ثم يتم توثيقها ورصدها، وإرسالها إلى قوائم الوزارة، ومن ثم مصادرتها في «كونتينر» خارج مقر المعرض.