أعلنت لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي انتهاء اختبارات الشعراء الذين تأهلوا إلى مرحلة الـ150، وهو الرقم الجديد للقائمة التي ارتأت لجنة تحكيم مسابقة شاعر المليون في موسمها الثامن رفع عدد الشعراء المتأهلين إليها بعد أن كانت في المواسم السابقة تختار قائمة من 100 شاعر، وذلك بسبب ازدياد عدد الشعراء الذين تقدموا للمسابقة في هذا الموسم، وارتفاع مستواهم بشكل عام، إذ بلغ عدد المجازين في بعض الجولات 98%.
وقد ضمت قائمة الـ150 شاعراً شعراء من 11 دولة (المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، البحرين، عُمان، الأردن، العراق، اليمن، السودان، مصر، الجزائر). وخضع الشعراء لاختبارات ومقابلات بمعايير تحكيمية دقيقة.
ورأى نائب رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي عيسى سيف المزروعي «أن رفع القائمة ما قبل النهائية لمنافسات مسابقة شاعر المليون إلى 150 شاعراً يدل على أن المستوى الشعري لشعراء النبط في العالم العربي في ارتفاع مستمر، ورقعة انتشاره باتت أكبر، وهو ما يعكس التأثير الكبير الذي أحدثته المسابقة في المشهدين الشعري والثقافي في المنطقة». وتابع المزروعي: «نعتز بالمستوى العالي للمشاركات والترشيحات، ونفخر بأن البرنامج أصبح منصة جاذبة للشعراء المبدعين في مجال الشعر النبطي، لما لهذا الشعر من دلالة عميقة في الوجدان الوطني والهوية الثقافية المميزة لشعوبنا وأوطاننا».
يذكر أن الكويت تحتفظ ببيرق الشعر حالياً بعد فوز شاعرها راجح الحميداني بلقب «شاعر المليون» في النسخة السابعة.
وقد ضمت قائمة الـ150 شاعراً شعراء من 11 دولة (المملكة العربية السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، البحرين، عُمان، الأردن، العراق، اليمن، السودان، مصر، الجزائر). وخضع الشعراء لاختبارات ومقابلات بمعايير تحكيمية دقيقة.
ورأى نائب رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي عيسى سيف المزروعي «أن رفع القائمة ما قبل النهائية لمنافسات مسابقة شاعر المليون إلى 150 شاعراً يدل على أن المستوى الشعري لشعراء النبط في العالم العربي في ارتفاع مستمر، ورقعة انتشاره باتت أكبر، وهو ما يعكس التأثير الكبير الذي أحدثته المسابقة في المشهدين الشعري والثقافي في المنطقة». وتابع المزروعي: «نعتز بالمستوى العالي للمشاركات والترشيحات، ونفخر بأن البرنامج أصبح منصة جاذبة للشعراء المبدعين في مجال الشعر النبطي، لما لهذا الشعر من دلالة عميقة في الوجدان الوطني والهوية الثقافية المميزة لشعوبنا وأوطاننا».
يذكر أن الكويت تحتفظ ببيرق الشعر حالياً بعد فوز شاعرها راجح الحميداني بلقب «شاعر المليون» في النسخة السابعة.