يعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية الأمير خالد الفيصل أسماء الفائزين بالجائزة، مساء اليوم (الأربعاء)، في مؤتمر صحفي يعقده بقاعة الاحتفالات بمركز الخزامى بالرياض، بحضور أعضاء لجان الاختيار وعدد من الأمراء والعلماء والمثقفين والإعلاميين.
من جانبه، أوضح الأمين العام للجائزة الدكتور عبدالعزيز السبيل انتهاء أعمال لجان اختيار الفائزين التي بدأت مطلع الأسبوع الحالي في كافة فروعها الخمسة (خدمة الإسلام، الدراسات الإسلامية، اللغة العربية والأدب، والعلوم، والطب).
وخصص لكل فرع موضوع: فرع الدراسات الإسلامية (الأعمال التي أُنجزت في تحقيق كتب التاريخ الإسلامي والتراجم)، فرع اللغة العربية والأدب (الدراسات التي تناولت السيرة الذاتية في الأدب العربي)، فرع الطب (العلاج المناعي للسرطان)، فرع العلوم (الرياضيات).
ويُختار الفائزون بالاستناد إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، وتقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية. وعلى مدى 39 عاما منحت الجائزة لـ 253 فائزا وفائزة يمثلون 43 جنسية من مختلف دول العالم.
وكانت المؤسسة قد أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية التي مُنحت للمرة الأولى في العام 1399 (1979) لمكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة، بهدف خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في ميادين الحضارة كلها، وإثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية.
من جانبه، أوضح الأمين العام للجائزة الدكتور عبدالعزيز السبيل انتهاء أعمال لجان اختيار الفائزين التي بدأت مطلع الأسبوع الحالي في كافة فروعها الخمسة (خدمة الإسلام، الدراسات الإسلامية، اللغة العربية والأدب، والعلوم، والطب).
وخصص لكل فرع موضوع: فرع الدراسات الإسلامية (الأعمال التي أُنجزت في تحقيق كتب التاريخ الإسلامي والتراجم)، فرع اللغة العربية والأدب (الدراسات التي تناولت السيرة الذاتية في الأدب العربي)، فرع الطب (العلاج المناعي للسرطان)، فرع العلوم (الرياضيات).
ويُختار الفائزون بالاستناد إلى مدى أهليتهم وجدارتهم المطلقة، وتقوم لجان اختيار متخصصة بمراجعة أعمالهم بدقة، وتتبع عملية اختيار الفائزين الدقيقة معايير دولية. وعلى مدى 39 عاما منحت الجائزة لـ 253 فائزا وفائزة يمثلون 43 جنسية من مختلف دول العالم.
وكانت المؤسسة قد أطلقت جائزة الملك فيصل العالمية التي مُنحت للمرة الأولى في العام 1399 (1979) لمكافأة الأفراد والمؤسسات على إنجازاتهم الفريدة في خمسة فروع مختلفة، بهدف خدمة المسلمين في حاضرهم ومستقبلهم، وحثهم على المشاركة في ميادين الحضارة كلها، وإثراء الفكر الإنساني والمساهمة في تقدم البشرية.