فقدت منطقة عسير أمس (الأربعاء) أحد أبنائها الكبار الذي كان له صولات وجولات منذ سنوات عديدة في الفعاليات والبرامج واللقاءات والأنشطة المختلفة والمتنوعة بالمنطقة المؤرخ والأديب إبراهيم مسفر الألمعي، وذلك بعد معاناته مع المرض.
تولع الفقيد بالتراث والثقافة، فكان قريبًا منهما، إذ ابتدأ مشواره من قرية رجال في محافظة رجال ألمع، كونه صاحب جهود كبيرة في توطين هذا التراث، وكان من أوائل الداعمين لفرقة ألمع للفنون، ويعد صاحب فكرة أسبوع ألمع الثقافي في مهرجان الصيف بأبها، إذ عمل مع نخبة من أدباء ألمع ومثقفيها على إحياء ليال ثقافية في صيف أبها.
وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي ببالغ الأسى والحزن خبر وفاته اليوم وكانت رسائل العزاء تتناقل بين أدباء ومؤرخي ومثقفي وإعلاميي ورياضيي منطقة عسير في فقيد ابن محافظة رجال ألمع البار.
من جهتها، قالت شقيقة الفقيد، قائدة المدرسة الابتدائية الـ26 ونادي الحي بأبها شريفة أحمد الألمعي: «رحمك الله رحمة الأبرار وأسكنك فسيح الجنان يا من أدخلت السعادة في قلوبنا وغمرتنا بحبك الكبير، فكنت المثل الأعلى لنا في جميع شؤون حياتنا، وقدوتنا التي ظلت وستظل تاجا على رؤوسنا».
تولع الفقيد بالتراث والثقافة، فكان قريبًا منهما، إذ ابتدأ مشواره من قرية رجال في محافظة رجال ألمع، كونه صاحب جهود كبيرة في توطين هذا التراث، وكان من أوائل الداعمين لفرقة ألمع للفنون، ويعد صاحب فكرة أسبوع ألمع الثقافي في مهرجان الصيف بأبها، إذ عمل مع نخبة من أدباء ألمع ومثقفيها على إحياء ليال ثقافية في صيف أبها.
وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي ببالغ الأسى والحزن خبر وفاته اليوم وكانت رسائل العزاء تتناقل بين أدباء ومؤرخي ومثقفي وإعلاميي ورياضيي منطقة عسير في فقيد ابن محافظة رجال ألمع البار.
من جهتها، قالت شقيقة الفقيد، قائدة المدرسة الابتدائية الـ26 ونادي الحي بأبها شريفة أحمد الألمعي: «رحمك الله رحمة الأبرار وأسكنك فسيح الجنان يا من أدخلت السعادة في قلوبنا وغمرتنا بحبك الكبير، فكنت المثل الأعلى لنا في جميع شؤون حياتنا، وقدوتنا التي ظلت وستظل تاجا على رؤوسنا».