صدر العدد الثامن والخمسون من مجلة «الجوبة» الثقافية، حاملا معه العديد من المواد الإبداعية والمقالات والدراسات وقراءات الكتب.
وتضمنت «الجوبة» ملفاً حول منتدى الأمير عبدالرحمن السديري للدراسات السعودية الحادي عشر الذي احتضنته مدينة الغاط هذا العام، والذي ناقشت أوراق العمل به الوضع الاقتصادي السعودي، حيث افتتحه الدكتور زياد السديري بمشاركة الدكتور عبدالواحد الحميد، وتم تكريم الاقتصادي الراحل محسون جلال وكانت حلقة الحوار الأولى عن الوضع الاقتصادي السعودي ومظاهر الركود وأسبابه، شارك فيها كل من د.فهد التركي، د.محمد القنيبط، د.عثمان الوقداني، د.إحسان بوحليقة.
وكانت جلسة الحوار الثانية بعنوان: السياسات المقترحة للخروج من المشكلة والخيارات المتاحة بمشاركة د.فيصل بن صفوق البشير، د.سعود بن عبدالعزيز المطير، د.عبدالواحد بن خالد الحميد، أ.طارق بن زياد السديري.
أما رئيس التحرير إبراهيم الحميد فتحدث في افتتاحيته عن تجربة شهد الغلاوين الإبداعية التي شارك فيها كل من هويدا صالح، إيمان المخيلد، وسعاد نوح.. قائلا: إنها استطاعت أن تعكس رؤيتها من خلال أعمالها الثلاثة، وأن تشق طريقها في عالم السرد الروائي، في جيل الشباب الذي استطاعت أن تكون أحد نجومه.
وتنشر «الجوبة» حوارا مع الشاعر السعودي أحمد البوق الذي يقول إن الشراكة بين الإنسان والحيوان تتجلى عند الشعراء الصعاليك بحكم حياتهم المتشردة في الفيافي والجبال.
كما تحاور الجوبة الروائي المصري الدكتور «رضا البهات» الذي يقول إن الطب مهنته، والأدب عالمه الأكثر عمقاً وتأثيراً، وتحاور المسرحي فهد ردة الحارثي الذي أوضح أن المسرح النسوي السعودي رغم أنه مدعوم من وزارة الثقافة ومن شركات الإنتاج، إلا أنه يفتقد لمقومات العمل المسرحي الناجح.
وفي باب «دراسات» شارك كل من هيفاء البصراوي في «دراسة جديدة في شعر البردُّوني»، وفرح مجاهد في «الوجه الذي من ماء» لجبير المليحان، وهشام بنشاوي في «رجل الشتاء» ليحيى امقاسم، ونجاة الزباير في «أنفاس تتساقط بين أصابع الجمر»، وعبدالله السفر في «الأعمارُ المُلتَهَمة في»زجاج مطحون" لإسلام أبو شكير.
وفي باب «نوافذ» تناول صبري حمادي المنهج النفسي في النقد، أما أبو بكر خالد سعد فكتب عن فيليب جرونييه أول برلماني فرنسي مسلم. أما في مجال القصة القصيرة شارك كل من: عائشة المؤدب، إبراهيم الألمعي، سمر الزعبي، عمار الجنيدي، فرح لقمان، شيمة الشمري، وحليمة الفرجي.
أما في مجال الشعر شارك كل من: عبدالهادي الصالح، شاهر إبراهيم، لجين معافا، خالد بهكلي، نجاة خيري، إبراهيم مدخلي، خلف الشافي، خديجة إبراهيم، عمرين عريشي، ملاك اللحيد، محمد مدخلي، نجاة الماجد، موسى الشافعي، نورة عبيري، نوير العتيبي.
وفي باب الترجمة شاركت إيمان الغامدي في ترجمة قصة «الفناء المشترك» للكاتبة ميراندا جولاي.
إضافة إلى قراءة تناولت كتاب سنوات الجوف للدكتور عبدالواحد الحميد.. والذي اشتمل على 16 فصلا جاءت في (317) صفحة من القطع الكبير، محتويًا سيرة روائية لحياة الدكتور الحميد في مدينة سكاكا-الجوف في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي.
وأخيرا يكتب صلاح القرشي مقالاً خاصا بعنوان: كيف نكتب رواية.
أما لوحة الغلاف فكانت للفنانة سارة البديوي من الجوف.
يذكر أن الجوبة مجلة ثقافية تصدر كل ثلاثة أشهر ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبدالرحمن السديري الثقافي بمنطقة الجوف.
وتضمنت «الجوبة» ملفاً حول منتدى الأمير عبدالرحمن السديري للدراسات السعودية الحادي عشر الذي احتضنته مدينة الغاط هذا العام، والذي ناقشت أوراق العمل به الوضع الاقتصادي السعودي، حيث افتتحه الدكتور زياد السديري بمشاركة الدكتور عبدالواحد الحميد، وتم تكريم الاقتصادي الراحل محسون جلال وكانت حلقة الحوار الأولى عن الوضع الاقتصادي السعودي ومظاهر الركود وأسبابه، شارك فيها كل من د.فهد التركي، د.محمد القنيبط، د.عثمان الوقداني، د.إحسان بوحليقة.
وكانت جلسة الحوار الثانية بعنوان: السياسات المقترحة للخروج من المشكلة والخيارات المتاحة بمشاركة د.فيصل بن صفوق البشير، د.سعود بن عبدالعزيز المطير، د.عبدالواحد بن خالد الحميد، أ.طارق بن زياد السديري.
أما رئيس التحرير إبراهيم الحميد فتحدث في افتتاحيته عن تجربة شهد الغلاوين الإبداعية التي شارك فيها كل من هويدا صالح، إيمان المخيلد، وسعاد نوح.. قائلا: إنها استطاعت أن تعكس رؤيتها من خلال أعمالها الثلاثة، وأن تشق طريقها في عالم السرد الروائي، في جيل الشباب الذي استطاعت أن تكون أحد نجومه.
وتنشر «الجوبة» حوارا مع الشاعر السعودي أحمد البوق الذي يقول إن الشراكة بين الإنسان والحيوان تتجلى عند الشعراء الصعاليك بحكم حياتهم المتشردة في الفيافي والجبال.
كما تحاور الجوبة الروائي المصري الدكتور «رضا البهات» الذي يقول إن الطب مهنته، والأدب عالمه الأكثر عمقاً وتأثيراً، وتحاور المسرحي فهد ردة الحارثي الذي أوضح أن المسرح النسوي السعودي رغم أنه مدعوم من وزارة الثقافة ومن شركات الإنتاج، إلا أنه يفتقد لمقومات العمل المسرحي الناجح.
وفي باب «دراسات» شارك كل من هيفاء البصراوي في «دراسة جديدة في شعر البردُّوني»، وفرح مجاهد في «الوجه الذي من ماء» لجبير المليحان، وهشام بنشاوي في «رجل الشتاء» ليحيى امقاسم، ونجاة الزباير في «أنفاس تتساقط بين أصابع الجمر»، وعبدالله السفر في «الأعمارُ المُلتَهَمة في»زجاج مطحون" لإسلام أبو شكير.
وفي باب «نوافذ» تناول صبري حمادي المنهج النفسي في النقد، أما أبو بكر خالد سعد فكتب عن فيليب جرونييه أول برلماني فرنسي مسلم. أما في مجال القصة القصيرة شارك كل من: عائشة المؤدب، إبراهيم الألمعي، سمر الزعبي، عمار الجنيدي، فرح لقمان، شيمة الشمري، وحليمة الفرجي.
أما في مجال الشعر شارك كل من: عبدالهادي الصالح، شاهر إبراهيم، لجين معافا، خالد بهكلي، نجاة خيري، إبراهيم مدخلي، خلف الشافي، خديجة إبراهيم، عمرين عريشي، ملاك اللحيد، محمد مدخلي، نجاة الماجد، موسى الشافعي، نورة عبيري، نوير العتيبي.
وفي باب الترجمة شاركت إيمان الغامدي في ترجمة قصة «الفناء المشترك» للكاتبة ميراندا جولاي.
إضافة إلى قراءة تناولت كتاب سنوات الجوف للدكتور عبدالواحد الحميد.. والذي اشتمل على 16 فصلا جاءت في (317) صفحة من القطع الكبير، محتويًا سيرة روائية لحياة الدكتور الحميد في مدينة سكاكا-الجوف في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي.
وأخيرا يكتب صلاح القرشي مقالاً خاصا بعنوان: كيف نكتب رواية.
أما لوحة الغلاف فكانت للفنانة سارة البديوي من الجوف.
يذكر أن الجوبة مجلة ثقافية تصدر كل ثلاثة أشهر ضمن برنامج النشر ودعم الأبحاث بمركز عبدالرحمن السديري الثقافي بمنطقة الجوف.