ثمّن سفير جمهورية الهند لدى المملكة أحمد جاويد منح بلاده فرصة المشاركة في مهرجان الجنادرية ضيف شرف، وعدّه امتيازاً غير مسبوق وتعبيراً عن مدى تقدير الرياض لنيودلهي، وتعزيزاً لارتباطات الهند الاقتصادية والثقافة والتاريخية مع شعوب الجزيرة العربية، مؤكداً أن مهرجان الجنادرية أكبر فرصة للتعرف عن قرب على وجه القارة الهندية التراثي والفني.
وأبدى السفير إعجابه بكنوز التراث والثقافة السعودية، والأنشطة التقليدية، والرقصات الشعبية وسباقات الإبل والمعارض الفنية والحرفية وتقديم الأمسيات الشعرية طوال أيام المهرجان، مشيراً إلى أن الزائر يمكنه التعرف على المملكة من خلال أجنحة المناطق في القرية التراثية ما يوفر فرصة للزائرين لأخذ لمحة عن الماضي السعودي المجيد والثراء الحديث.
وأكد أن الجنادرية وسيلة للتواصل العالمي وإيجاد علاقات التعاون الثقافي مع البلدان ذات التراث الثقافي والحضاري الغني والتقدم التقني المعاصر، ما يعزز الارتباطات الاقتصادية والاجتماعية ــ الثقافية بين المملكة والهند.
ولفت إلى أن القيادة في الهند والسفارة الهندية يشعران بفرح وسرور كونهم جزءاً من هذا المهرجان المرموق، وقدم خالص شكره وتقديره إلى القيادة السعودية على هذا الامتياز، متمثلاً في حضور وفد وزارى عالي المستوى لمدينة الرياض بمناسبة فعاليات حفل افتتاح المهرجان. وتطلع إلى إسهام المهرجان في عرض القوة الاقتصادية المتنامية للهند وبراعة صناعاتها وسحر ثروتها الثقافية، موضحاً أن مشاركتهم في المهرجان تتمثل في إقامة أكشاك داخل صالة كبيرة مغطاة «الجناح الهندي» وتعرض فيها صور الهند التقليدية والمعاصرة، إضافة إلى البرامج الثقافية التي تحتوي على أنواع الرقصات الحديثة والكلاسيكية والندوات والتفاعلات بين المؤسسات التجارية، لافتاً إلى تقديم عروض ثقافية وفنية على المسرح المفتوح، وعرض يوغا وأفلام بوليود ولوحات فن الخط العربي من مكتبة رضا رامبور الشهيرة، وتقديم رقصات كاتهاكالي ومانيبوري وراجستهاني وكاتهاك وبوريلا شاو وبهانغرا ومجموعات كلاريبائتو، كما يشارك طلاب المدرسة الهندية العالمية بالرياض والجبيل والدمام في تقديم برامج ثقافية متنوعة.
وأعرب السفير أجاويد عن خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ولسائر القيادة السعودية على منح هذا الشرف الكبير للهند.
وأبدى السفير إعجابه بكنوز التراث والثقافة السعودية، والأنشطة التقليدية، والرقصات الشعبية وسباقات الإبل والمعارض الفنية والحرفية وتقديم الأمسيات الشعرية طوال أيام المهرجان، مشيراً إلى أن الزائر يمكنه التعرف على المملكة من خلال أجنحة المناطق في القرية التراثية ما يوفر فرصة للزائرين لأخذ لمحة عن الماضي السعودي المجيد والثراء الحديث.
وأكد أن الجنادرية وسيلة للتواصل العالمي وإيجاد علاقات التعاون الثقافي مع البلدان ذات التراث الثقافي والحضاري الغني والتقدم التقني المعاصر، ما يعزز الارتباطات الاقتصادية والاجتماعية ــ الثقافية بين المملكة والهند.
ولفت إلى أن القيادة في الهند والسفارة الهندية يشعران بفرح وسرور كونهم جزءاً من هذا المهرجان المرموق، وقدم خالص شكره وتقديره إلى القيادة السعودية على هذا الامتياز، متمثلاً في حضور وفد وزارى عالي المستوى لمدينة الرياض بمناسبة فعاليات حفل افتتاح المهرجان. وتطلع إلى إسهام المهرجان في عرض القوة الاقتصادية المتنامية للهند وبراعة صناعاتها وسحر ثروتها الثقافية، موضحاً أن مشاركتهم في المهرجان تتمثل في إقامة أكشاك داخل صالة كبيرة مغطاة «الجناح الهندي» وتعرض فيها صور الهند التقليدية والمعاصرة، إضافة إلى البرامج الثقافية التي تحتوي على أنواع الرقصات الحديثة والكلاسيكية والندوات والتفاعلات بين المؤسسات التجارية، لافتاً إلى تقديم عروض ثقافية وفنية على المسرح المفتوح، وعرض يوغا وأفلام بوليود ولوحات فن الخط العربي من مكتبة رضا رامبور الشهيرة، وتقديم رقصات كاتهاكالي ومانيبوري وراجستهاني وكاتهاك وبوريلا شاو وبهانغرا ومجموعات كلاريبائتو، كما يشارك طلاب المدرسة الهندية العالمية بالرياض والجبيل والدمام في تقديم برامج ثقافية متنوعة.
وأعرب السفير أجاويد عن خالص شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ولسائر القيادة السعودية على منح هذا الشرف الكبير للهند.