يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حفلة العرضة السعودية ضمن فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية 32، اليوم (الثلاثاء)، وذلك في مجمع الصالات الرياضية بالدرعية.
وتستهوي العرضة السعودية قيادات الوطن والكثير من أبناء الشعب للمشاركة فيها، بل إنها تحضر في الكثير من مناسباتهم، وهي عبارة عن رقصة شعبية بدأت كونها إحدى أهازيج الحروب إلا أنها أصبحت تؤدى في أوقات الاحتفالات والأعياد، وفيها يتم تكرار أبيات شعرية وأناشيد معيّنة، يلي ذلك رقصة يتم فيها استخدام السيوف بحركات معيّنة، كما يتم استخدام أنواع مختلفة من الطبول، وفيها يرتدي مؤدو العرضة زيّاً خاصاً. واكتسبت العرضة أهمية كبيرة كموروث ثقافي عريق، إذ إنه في الاجتماع العاشر للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي الذي عُقد في ناميبيا في ديسمبر 2015 أدرجت العرضة السعودية في القائمة التمثيلية الخاصة بالتراث الثقافي غير المادي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو» تحت عنوان «العرضة النجدية - رقص شعبي ودق على الطبول وأهازيج شعرية من المملكة العربية السعودية»، وبذلك دخلت المملكة ولأول مرة لائحة التراث العالمي غير المادي (الشفوي).
وتستهوي العرضة السعودية قيادات الوطن والكثير من أبناء الشعب للمشاركة فيها، بل إنها تحضر في الكثير من مناسباتهم، وهي عبارة عن رقصة شعبية بدأت كونها إحدى أهازيج الحروب إلا أنها أصبحت تؤدى في أوقات الاحتفالات والأعياد، وفيها يتم تكرار أبيات شعرية وأناشيد معيّنة، يلي ذلك رقصة يتم فيها استخدام السيوف بحركات معيّنة، كما يتم استخدام أنواع مختلفة من الطبول، وفيها يرتدي مؤدو العرضة زيّاً خاصاً. واكتسبت العرضة أهمية كبيرة كموروث ثقافي عريق، إذ إنه في الاجتماع العاشر للجنة الحكومية الدولية لصون التراث الثقافي غير المادي الذي عُقد في ناميبيا في ديسمبر 2015 أدرجت العرضة السعودية في القائمة التمثيلية الخاصة بالتراث الثقافي غير المادي لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو» تحت عنوان «العرضة النجدية - رقص شعبي ودق على الطبول وأهازيج شعرية من المملكة العربية السعودية»، وبذلك دخلت المملكة ولأول مرة لائحة التراث العالمي غير المادي (الشفوي).