استقبل أمس (الخميس) معرض الكتاب الأول بالقصيم مئات الزوار في أول أيام المعرض الذي يستمر 10 أيام، وأكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أن القصيم ستظل مستعدة ومرحبة بكل مناسبات العلم والمعرفة والثقافة، وستبقى مطلة على كافة صنوف الفكر والرأي وستواصل تنظيمها واستضافتها للمعارض والملتقيات الثقافية، لافتاً إلى أن القصيم تسعد وتبتهج بكونها تحتضن خلال هذه الأيام أحد أهم وأبرز مغذيات الروح والعقل المتمثل بمعرض القصيم الأول للكتاب الذي يعد خطوة ثقافية أولى للمنطقة تم اعتمادها لتكون حدثاً سنوياً متجدداً إيماناً منها بأن الثقافة هي أساس بناء الحياة.
وقال في ليلة إطلاق المعرض: «إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن تحتضن القصيم واحة النخيل وملتقى الثقافات والحضارة ومنطقة العلم والعلماء أول معرض للكتاب بالمنطقة ليضاف بذلك محفل ثقافي جديد بمملكتنا الحبيبة إلى جانب معرضي الرياض وجدة للكتاب». وأعرب سموه عن خالص شكره وتقديره لكافة دور النشر والناشرين وجموع المثقفين من شعراء وكتاب ومؤلفين لمشاركتهم في هذا المحفل الثقافي الكبير والأول من نوعه في المنطقة على جهودهم الدؤوبة في سبيل تنمية الوعي وإعلاء قيم الفكر والاجتهاد والإبداع في وطننا وفي كافة أنحاء الوطن العربي.
وأوضح سموه أن الحضور لهذه التظاهرة الثقافية يعطينا الأمل والقوة ويعزز ثقتنا بكل من عمل واجتهد لإنجاحها لتليق بوطن العزة والشموخ المملكة العربية السعودية؛ كونه يعكس رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتعزيز تنمية أبناء هذا الوطن ثقافياً وعلمياً وتدعم كل ما من شأنه زيادة الوعي بين أفراد المجتمع.
وأشار أمير القصيم إلى أن مثل هذه التظاهرة الثقافية ليست مجرد عرض للمؤلفات ودور الكتب، بل لما هو جديد في عالم الثقافة، وبلا شك سيكون لمثل هذه المعارض حاضراً ومستقبلاً مسار آخر للكتاب الرقمي لأن العصر الحالي هو عصر التقنيات الرقمية في كل المجالات.
وثمن أمير منطقة القصيم الجهود التي بذلتها وزارة التعليم ووزارة الثقافة والإعلام وإدارة التعليم بالقصيم وجمعية الناشرين السعوديين والشركة الوطنية للتوزيع لإنجاح هذا الملتقى الثقافي المهم.
وقال في ليلة إطلاق المعرض: «إنه لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن تحتضن القصيم واحة النخيل وملتقى الثقافات والحضارة ومنطقة العلم والعلماء أول معرض للكتاب بالمنطقة ليضاف بذلك محفل ثقافي جديد بمملكتنا الحبيبة إلى جانب معرضي الرياض وجدة للكتاب». وأعرب سموه عن خالص شكره وتقديره لكافة دور النشر والناشرين وجموع المثقفين من شعراء وكتاب ومؤلفين لمشاركتهم في هذا المحفل الثقافي الكبير والأول من نوعه في المنطقة على جهودهم الدؤوبة في سبيل تنمية الوعي وإعلاء قيم الفكر والاجتهاد والإبداع في وطننا وفي كافة أنحاء الوطن العربي.
وأوضح سموه أن الحضور لهذه التظاهرة الثقافية يعطينا الأمل والقوة ويعزز ثقتنا بكل من عمل واجتهد لإنجاحها لتليق بوطن العزة والشموخ المملكة العربية السعودية؛ كونه يعكس رؤية المملكة 2030 التي تسعى لتعزيز تنمية أبناء هذا الوطن ثقافياً وعلمياً وتدعم كل ما من شأنه زيادة الوعي بين أفراد المجتمع.
وأشار أمير القصيم إلى أن مثل هذه التظاهرة الثقافية ليست مجرد عرض للمؤلفات ودور الكتب، بل لما هو جديد في عالم الثقافة، وبلا شك سيكون لمثل هذه المعارض حاضراً ومستقبلاً مسار آخر للكتاب الرقمي لأن العصر الحالي هو عصر التقنيات الرقمية في كل المجالات.
وثمن أمير منطقة القصيم الجهود التي بذلتها وزارة التعليم ووزارة الثقافة والإعلام وإدارة التعليم بالقصيم وجمعية الناشرين السعوديين والشركة الوطنية للتوزيع لإنجاح هذا الملتقى الثقافي المهم.