زار 45 رجل أعمال معرض القصيم للكتاب تحت استضافة عبدالعزيز التويجري؛ أبرزهم عبدالله الجميح، وخالد زيني، وطارق البسام، وخالد الفوزان، والدكتور مقبل البكير، والدكتور عبدالله القاسم، وسليمان النملة، وإبراهيم السبيعي الذي أكد أن دور النشر المشاركة تلبي اهتمامات المجتع، مؤكداً أن شباب منطقة القصيم على قدر كبير من المسؤولية بحضورهم ونشاطهم في المعرض، ومشددا على أن القراءة فرصة للثراء المعرفي والتسلح بالعلم والثقافة.
أما عبدالله الجميح، فأوضح أن المعرض تفوق على كثير من المعارض بالتنظيم وكثرة دور النشر التي تلبي كافة الأذواق، رابطا بين الثراء والقراءة والثقافة، وموضحا أن «التسلح بالثقافة يمنح المزيد من العمق الذي يدفع نحو النجاح في عالم المال والأعمال».
من جانب آخر، أكد مسؤول الفسح الفوري في المعرض محمد القصيّر أن فكرة الفسح الفوري تتلخص في «أن وزارة الثقافة والإعلام تتجه للتخلي عن النظام الورقي، إذ يحضر المؤلف إلى جناح الفسح الفوري ويسجل بياناته، ونقوم بمطابقة البيانات وتدقيقها، ثم يحضر الكتاب بنسخة كرتونية ليتحول لصيغة (بي دي إف)، ثم تتم مراقبة الكتاب».
وقال القصيّر إن الفسح للكتاب في المعرض لا يستغرق ساعتين، مشيراً إلى أن الكتاب يتوزع على أكثر من مراقب، فلا يستغرق وقتاً كبيرا، كاشفاً أن 14 مراقبا ممن لديهم خبرة كبيرة جداً في مجال مراقبة الكتب يعملون في المعرض، مما يسهل عملية المراقبة وإنجازها بسرعة كبيرة.
وأشار إلى أنه حضر لجناح الفسح الفوري 7 مؤلفين جدد في اليوم الأول من المعرض، متوقعاً حضور المزيد في الأيام القادمة، مؤكدا أن زوار جناح الفسح الفوري أبدوا إعجابهم الكبير بهذه الخدمة، ومبينا أن أساتذة الجامعة قد تفاعلوا مع الخدمة، لاسيما أن لديهم اهتماما في التأليف ويرغبون في الاستفادة من هذه الخدمة.
أما عبدالله الجميح، فأوضح أن المعرض تفوق على كثير من المعارض بالتنظيم وكثرة دور النشر التي تلبي كافة الأذواق، رابطا بين الثراء والقراءة والثقافة، وموضحا أن «التسلح بالثقافة يمنح المزيد من العمق الذي يدفع نحو النجاح في عالم المال والأعمال».
من جانب آخر، أكد مسؤول الفسح الفوري في المعرض محمد القصيّر أن فكرة الفسح الفوري تتلخص في «أن وزارة الثقافة والإعلام تتجه للتخلي عن النظام الورقي، إذ يحضر المؤلف إلى جناح الفسح الفوري ويسجل بياناته، ونقوم بمطابقة البيانات وتدقيقها، ثم يحضر الكتاب بنسخة كرتونية ليتحول لصيغة (بي دي إف)، ثم تتم مراقبة الكتاب».
وقال القصيّر إن الفسح للكتاب في المعرض لا يستغرق ساعتين، مشيراً إلى أن الكتاب يتوزع على أكثر من مراقب، فلا يستغرق وقتاً كبيرا، كاشفاً أن 14 مراقبا ممن لديهم خبرة كبيرة جداً في مجال مراقبة الكتب يعملون في المعرض، مما يسهل عملية المراقبة وإنجازها بسرعة كبيرة.
وأشار إلى أنه حضر لجناح الفسح الفوري 7 مؤلفين جدد في اليوم الأول من المعرض، متوقعاً حضور المزيد في الأيام القادمة، مؤكدا أن زوار جناح الفسح الفوري أبدوا إعجابهم الكبير بهذه الخدمة، ومبينا أن أساتذة الجامعة قد تفاعلوا مع الخدمة، لاسيما أن لديهم اهتماما في التأليف ويرغبون في الاستفادة من هذه الخدمة.