لفتت الشاعرة الأفغانية لاجورد عبدالمجيد انتباه الجميع في معرض القصيم للكتاب، لحظة توقيعها مؤلفها الشعري (وددت أن أكون شجرة)، على منصة التوقيع بالمعرض، لاسيما وأن كتابها يجمع قصائدها المكتوبة باللغة العربية.
وأكدت الفتاة ذات العشرون ربيعاً أنها تتقن اللغة العربية أكثر من إتقانها للغتها الأم، لافته النظر إلى أنها مولودة بالمملكة، وتعشق القصائد المكتوبة باللغة العربية الفصحى، مشيرة إلى أنها مهتمة بأشعار نزار قباني ومحمود درويش وغازي القصيبي، مبديه سعادتها بمعرض القصيم للكتاب وما يقدمه من خدمات للزوار والمهتمين.
وكانت منصة التوقيع قد شهدت في اليوم الثالث للمعرض توقيع مؤلفين آخرين على كتبهم للزوار وهم عبيد العنزي لكتابه (النسل)، وجنا الشريم لمؤلفها (بين ضوء وعتمة).