أثارت وجهة نظر الشاعر محمد زايد الألمعي حول تصوير المثقفين لأغلفة الكتب وبثها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الكثير من الجدل، إذ وصفها الألمعي بالابتذال وكتب: «تصوير أغلفة كتبك التي تقتنيها، وعرضها في مواقع التواصل، مثل تصويرك لملابسك وعرضها !»
وأضاف «الألمعي» مخاطباً مصوري هذه الأغلفة: «اقرأ ما تيسّر من مكتبتك وتحدّث برأيك ولا تكن مبتذلاً في استعراض مقتنياتك»
الأمر الذي اختلف فيه الشاعر صالح الديواني مع رأي الألمعي بقوله: «إنّ هذه الخطوة يمكن رؤيتها من زاوية أخرى فربما كانت دليلا للمتابعين والأصدقاء ليبحثوا عنها، وأرى أنها نوع من نقل تجربة القراءات»، فيما كان الشاعر عبدالرحمن موكلي أكثر حدة وصراحة، إذ عد ما كتبه «الألمعي» وصاية على صفحات الآخرين، وأضاف «لست مجبرا على قراءة صفحة ممن يستعرض كتبه وحتما له متابعوه»، فيما كان الشاعر اليمني «زين العابدين الضبيبي» أكثر توسطاً في المسألة؛ إذ كتب: «أظن الأمر نوعا من العرض لهذه الكتب والحديث عنها ودعوة المتابعين لقراءتها ولا شيء يعيب !»، أما الشاعر أحمد بهكلي فقد عد الأمر مسألة شخصية وحرية، وأضاف «لا بأس من أن يدلي كلٌّ بدلوه في هذا الفضاء الرحب، وعرض الكتب كعرض الأفكار».
الألمعي أكد في رد آخر على أنّ نقل التجرية تكون بقراءة ما ينتجه الأديب والمثقف من كتب. وأضاف أنّ الترويج لمنتجات الآخرين عمليّة تسويق بلهاء وبدون مقابل وحالة من الادعاء والاستعراض المبتذل !.
وأضاف «الألمعي» مخاطباً مصوري هذه الأغلفة: «اقرأ ما تيسّر من مكتبتك وتحدّث برأيك ولا تكن مبتذلاً في استعراض مقتنياتك»
الأمر الذي اختلف فيه الشاعر صالح الديواني مع رأي الألمعي بقوله: «إنّ هذه الخطوة يمكن رؤيتها من زاوية أخرى فربما كانت دليلا للمتابعين والأصدقاء ليبحثوا عنها، وأرى أنها نوع من نقل تجربة القراءات»، فيما كان الشاعر عبدالرحمن موكلي أكثر حدة وصراحة، إذ عد ما كتبه «الألمعي» وصاية على صفحات الآخرين، وأضاف «لست مجبرا على قراءة صفحة ممن يستعرض كتبه وحتما له متابعوه»، فيما كان الشاعر اليمني «زين العابدين الضبيبي» أكثر توسطاً في المسألة؛ إذ كتب: «أظن الأمر نوعا من العرض لهذه الكتب والحديث عنها ودعوة المتابعين لقراءتها ولا شيء يعيب !»، أما الشاعر أحمد بهكلي فقد عد الأمر مسألة شخصية وحرية، وأضاف «لا بأس من أن يدلي كلٌّ بدلوه في هذا الفضاء الرحب، وعرض الكتب كعرض الأفكار».
الألمعي أكد في رد آخر على أنّ نقل التجرية تكون بقراءة ما ينتجه الأديب والمثقف من كتب. وأضاف أنّ الترويج لمنتجات الآخرين عمليّة تسويق بلهاء وبدون مقابل وحالة من الادعاء والاستعراض المبتذل !.