دشن نادي الطائف الأدبي، مبادرة «إثراء» الثقافية. وأوضح رئيس النادي عطاالله الجعيد أنها تتكون من فريق شبابي طموح يهتم بنشر الثقافة بين أفراد المجتمع، ضمن إستراتيجية جماهيرية متخصصة، تعمل على برامج دورات في القراءة السريعة، والخرائط الذهنية واستخداماتها في القراءة، والكتابة والتأليف، وتكوين المثقف القارئ، والخط الجميل وموسيقى العيون، إضافة لورش العمل والديوانيات، وبرامج الشهري «تساؤلات الشباب» و«كتاب ومؤلف تحت النقاش والنقد».
من جانبه، أكد نائب رئيس مجلس الغرف السعودية رئيس الغرفة التجارية الصناعية بالطائف الدكتور سامي العبيدي، الذي رعى حفلة التدشين، أهمية الشراكة بين الاقتصاد والثقافة لتأسيس «اقتصاد المعرفة»، معلنا إنشاء مكتبة بمقر الغرفة وتزويد النادي لها بالكتب الاقتصادية، كاشفا دعم الغرفة لفريق مبادرة «إثراء».
أما أستاذ الصحة النفسية بجامعة الطائف الدكتورة حنان عنقاوي، فاستعرضت تجربتها عندما كانت مستشارة للتعليم العالي بمنظمة اليونيسكو بباريس، متحدثة عن أهمية القراءة والمكتبات العامة في الأحياء واقترحت على فريق إثراء أن تكون لهم رؤية مستقبلية لتحقيق نجاح المبادرة. وتحدث مدير أكاديمية الشعر العربي الدكتور منصور الحارثي، عن فخره بشباب الطائف الذين قدموا هذه المبادرة، وأنهم الوجه الجميل للطائف، والجانب المشرق الذي يفترض أن يتم إظهاره في وسائل الإعلام.
من جانبه، أكد نائب رئيس مجلس الغرف السعودية رئيس الغرفة التجارية الصناعية بالطائف الدكتور سامي العبيدي، الذي رعى حفلة التدشين، أهمية الشراكة بين الاقتصاد والثقافة لتأسيس «اقتصاد المعرفة»، معلنا إنشاء مكتبة بمقر الغرفة وتزويد النادي لها بالكتب الاقتصادية، كاشفا دعم الغرفة لفريق مبادرة «إثراء».
أما أستاذ الصحة النفسية بجامعة الطائف الدكتورة حنان عنقاوي، فاستعرضت تجربتها عندما كانت مستشارة للتعليم العالي بمنظمة اليونيسكو بباريس، متحدثة عن أهمية القراءة والمكتبات العامة في الأحياء واقترحت على فريق إثراء أن تكون لهم رؤية مستقبلية لتحقيق نجاح المبادرة. وتحدث مدير أكاديمية الشعر العربي الدكتور منصور الحارثي، عن فخره بشباب الطائف الذين قدموا هذه المبادرة، وأنهم الوجه الجميل للطائف، والجانب المشرق الذي يفترض أن يتم إظهاره في وسائل الإعلام.